* إصرار وتأكيد على المحاصصة الطائفية وتقسيم الوطن إلى "كانتونات" طائفية ملتهبة بالحقد والكراهية.
* هذا عنوان الخطاب الذي يصمّ الآذان كلما أتحفنا أحد قادة التطرف والتعصب ليشعل الحرب الإرهابية الداعشية بين أبناء الوطن الواحد .
* ما من أحدٍ من هذه الطبقة الحاكمة ينادي بالمواطنة، وانفتاح المناطق على بعضها البعض لكسر حواجز الوهم المصطنعة بين المكونات اللبنانية .
* ليست الداعشية باللباس أو طول اللحى ، إنما الداعشية بالفكر المتطرّف الذي يرفض الآخر وينادي بالطائفية والتعصب .
* نريد أن نعمل بدءًا من رجال الدين وصولًا إلى السياسين على بناء مجتمع لبناني مقاوم ضد الجهل والفساد والإرهاب الفكري ، للوصول الى دولة مدنية يسود فيها القانون على الجميع كمواطنين متساوين بالحقوق والواجبات .
* نحن نريد أن نقاوم الفكر المتطرّف الذي يستغلّ الخطاب الطائفي للوصول إلى تحقيق أهدافه الشخصية على حساب الطائفة المهمّشة والوطن المنهوب .
*كلّنا صفٌّ واحد وتحت شعار ِواحد : لا للنظام الطائفي... لا للمحاصصة الطائفية... نعم للوطن الواحد الموحّد*
*حركة التلاقي والتواصل*
*في لبنان.. لا للطائفية نعم للوطن*