مخيم البص 28-05-2017
تقرير وتصوير محمد عبد الرازق
يقبل الفلسطينيون في شهر رمضان المبارك علي شراء حاجياتهم وما يلزم لاستكمال موائدهم، فالأسواق في المخيمات تعج بالمتسوقين منذ الصباح حتى المساء علي الرُغم من الوضع الاقتصادي المتردي في المخيمات .
حلويات " القطايف " هي الحلوى العربية التي عُرفت في بلاد الشام ومصر وتونس ولها شعبية خاصة في شهر رمضان وتُعد من الحلوى الرئيسية التي يناولها الصائمون بعد الإفطار، وتتكون من فطيرة أو عجينة تسمى عجينة القطايف محشوة بأصناف مختلفة من الحشوة وتقدم اما مشوية أو مقلية أو بعض المناطق يتناولها نيئة .
حسني النابلسي ابو محمد والذي يعمل في صناعة القطايف منذ ما يزيد عن 15 عام،
يصنع القطايف في محله في مخيم البص ويُقبل المواطنين من داخل وخارج المخيم علي شراء هذه الحلوى منه مع بدء ساعات الصباح، استعدادا لتحضيرها بعد الإفطار
يقول " النابلسي " لـ موقع البص" بأن شهر رمضان له حلوياته الخاصة ومشاريبه الخاصة، والقطايف اصبح من الحلوى الرئيسي في شهر رمضان مثله مثل عرق السوس والخروب والتمر والجلاب وقمر الدين .. الخ وانه يبيع القطايف طوال العام ولكن بفتح محله يومين في الاسبوع ولكن في رمضان يختلف الوضع فيفتح طوال شهر رمضان المبارك.
ويضيف "النابلسي" هذا العام يختلف عن العام الماضي حيث قمت بإفتتاح محل جديد على مشارف المخيم بجانب المعلب البلدي وقال هذه السنه الاولى منذ اكتر من 15 عاماً أدخل الماكينات على عملي بسبب ضغوطات العمل ولتلبية حاجات الناس.
ويضيف " النابلسي " بأن المواطنين يقبلون عليه منذ ساعات الصباح، ويعمل هو المحل الجديد مع مساعدة وابنه يعمل في المحل القديم وبعض العاملين معه ، ,يشرف علي عجن وخبز وبيع القطايف للمواطنين إضافةً لبعض المكسرات والحشوات المختلفة التي يصنعها داخل محله .
" وهنا مواطن " والذي وقف أمام محل الحلويات ينتظر دوره يقول لمراسلنا " بأنه يفضل تناول القطايف المحشوة بالقشطة لما تتميز به من طعم مختلف، إضافةً لبعض الحلويات الأخرى، والذي عبر أيضاً عن سعادته وهو يقوم بشراء بعض الحلوى من بينها القطايف لزيارة صلة رحمه وتقديمها كـ هدية لشهر رمضان .
من جهة أخرى عبرت المُسنات عن حُبها لتناول قطايف رمضان، بالإضافة بأن هذه الحلوى أصبحت هدية يمكن تقديمها للأقارب والجيران مع مرور الزمن.
ويضيف " النابلسي " بأن المواطنين يقبلون عليه منذ ساعات الصباح، ويعمل هو المحل الجديد مع مساعدة وابنه يعمل في المحل القديم وبعض العاملين معه ، ,يشرف علي عجن وخبز وبيع القطايف للمواطنين إضافةً لبعض المكسرات والحشوات المختلفة التي يصنعها داخل محله .
" وهنا مواطن " والذي وقف أمام محل الحلويات ينتظر دوره يقول لمراسلنا " بأنه يفضل تناول القطايف المحشوة بالقشطة لما تتميز به من طعم مختلف، إضافةً لبعض الحلويات الأخرى، والذي عبر أيضاً عن سعادته وهو يقوم بشراء بعض الحلوى من بينها القطايف لزيارة صلة رحمه وتقديمها كـ هدية لشهر رمضان .
من جهة أخرى عبرت المُسنات عن حُبها لتناول قطايف رمضان، بالإضافة بأن هذه الحلوى أصبحت هدية يمكن تقديمها للأقارب والجيران مع مرور الزمن.
