بسم الله الرحمن الرحيم
محمد سليمان عبد الرازق
قبرص التركية – 12 تموز/يوليو 2025“يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ”
– في إنجاز أكاديمي باهر، أعلن الشاب الفلسطني ابن مخيم البص رامي يحيى عكاوي عن تخرجه من جامعة شرق البحر المتوسط (EMU)، حاصلاً على تقدير ممتاز في تخصص هندسة الميكاترونكس، بمعدل ٣.٩٨.
وقال كانت أربع سنوات من الجهد والتعب والصبر، واجهت فيها الكثير من التحديات، لكن بعون الله ودعاء والديّ ودعم أهلي وأصدقائي، تحقق هذا الحلم.
يأتي هذا الإنجاز تتويجاً لسنوات من الجهد والمثابرة، ويعكس تفوقاً أكاديمياً لافتاً للشاب الفلسطيني. وقد أعرب الميّعاري عن عميق شكره وامتنانه لله تعالى الذي يسّر له طريق النجاح، كما توجه بالشكر الجزيل لوالديه لدعمهما المتواصل الذي كان مصدر قوته طوال رحلته التعليمية.
وفي لفتة وفاء، استذكر العكاوي المدير فتح شريف، مدير ثانوية دير ياسين الرسمية سابقاً، الذي وصفه بالمثال في القيادة الصادقة والتربية الأصيلة. كما شكر كل معلم ومعلمة ساهموا في مسيرته التعليمية منذ الطفولة وحتى الجامعة، مشيداً بدورهم في غرس حب العلم والإصرار في نفسه.
ويُعد هذا التميز ثمرة لمسيرة تعليمية متميزة بدأت في ثانوية دير ياسين، المدرسة التي خرّجت أجيالاً من المبدعين، والتي كانت تحت إدارة المربي الفاضل الشهيد الأستاذ فتح شريف "أبو الأمين"، المعروف بعطائه التربوي والوطني.
يُشكل هذا النجاح الباهر فخراً لعائلة العكاوي ولمدرسته ولوطنه فلسطين، ويعكس صورة مشرقة عن إمكانات الشباب الفلسطيني وقدرتهم على التألق في المحافل العلمية الدولية وتحقيق إنجازات ترفع الرأس.
يأتي هذا الإنجاز تتويجاً لسنوات من الجهد والمثابرة، ويعكس تفوقاً أكاديمياً لافتاً للشاب الفلسطيني. وقد أعرب الميّعاري عن عميق شكره وامتنانه لله تعالى الذي يسّر له طريق النجاح، كما توجه بالشكر الجزيل لوالديه لدعمهما المتواصل الذي كان مصدر قوته طوال رحلته التعليمية.
وفي لفتة وفاء، استذكر العكاوي المدير فتح شريف، مدير ثانوية دير ياسين الرسمية سابقاً، الذي وصفه بالمثال في القيادة الصادقة والتربية الأصيلة. كما شكر كل معلم ومعلمة ساهموا في مسيرته التعليمية منذ الطفولة وحتى الجامعة، مشيداً بدورهم في غرس حب العلم والإصرار في نفسه.
ويُعد هذا التميز ثمرة لمسيرة تعليمية متميزة بدأت في ثانوية دير ياسين، المدرسة التي خرّجت أجيالاً من المبدعين، والتي كانت تحت إدارة المربي الفاضل الشهيد الأستاذ فتح شريف "أبو الأمين"، المعروف بعطائه التربوي والوطني.
يُشكل هذا النجاح الباهر فخراً لعائلة العكاوي ولمدرسته ولوطنه فلسطين، ويعكس صورة مشرقة عن إمكانات الشباب الفلسطيني وقدرتهم على التألق في المحافل العلمية الدولية وتحقيق إنجازات ترفع الرأس.
أهدي هذا الإنجاز إلى عائلتي الكريمة وكل من وقف بجانبي، وأسأل الله أن يجعل هذا العلم نافعًا لي في ديني ودنياي، وأن يكون سببًا في خدمة مجتمعي وبناء مستقبل أفضل.
