recent
أخبار ساخنة

الديمقراطية تدين وتستنكر جريمة إعدام الطفل عبد الله عيسى وتنعي الرفيق تيسير قبعة




أدان ناطق بإسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الجريمة الشنعاء التي إرتكبها مجموعة من المسلحين في شمال سوريا حين أقدمت على ذبح الطفل الفلسطيني عبد الله عيسى والذي يبلغ من العمر حوالي 12 عاماً. وإستنكرت الجبهة هذا العمل الإجرامي، ورأت أنه ينم عن عقلية فاشية تحتقر الإنسانية وتحتقر الطفولة ولا تقيم للبشر قيمة أو وزناً. ورأى الناطق بإسم الجبهة في هذا العمل الجبان إنتهاكاً لكل القيم والمفاهيم والأعراف الإنسانية والدولية، وهو جريمة حرب موصوفة، يستحق مرتكبوها أن يحاكموا أمام محكمة الجنايات الدولية، عقاباً لهم على ما إرتكبوه.

وأكد الناطق بإسم الجبهة حرص الشعب الفلسطيني وقواه السياسية على خروج سوريا وشعبها الشقيق من المحنة التي دخلت عامها الخامس، داعياً إلى وقف القتل والقتال، ووقف التدخل الخارجي في الشأن السوري، وإتاحة الفرصة لشعب سوريا أن يعالج أزمته الوطنية بالحوار الداخلي.أا



الاعلام المركزي 



==========================


« الديمقراطية» تنعي المناضل الفلسطيني الكبير الرفيق تيسير قبعة نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني



نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المناضل الفلسطيني الكبير الرفيق تيسير قبعة، نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني. وقالت إن رحيله يشكل خسارة كبرى للشعب الفلسطيني ولحركته الوطنية، وهو الذي عاش حياته كاملة في خدمة قضيته الوطنية ودفاعاً عن حقوق شعبها الوطنية والمشروعة.

وأشادت الجبهة بالدور الذي لعبه الراحل الكبير في إطار الحركة الوطنية الفلسطينية وحركة التحرر العربية، وقالت إن ذكراه لن تغيب من قلوب وعقل رفاقه وأصدقائه ومجايليه.

وتقدمت الجبهة بالتعزية إلى رئيس وأعضاء المجلس الوطني الفلسطيني، وإلى الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وإلى عائلة الراحل الكبير وعموم أبناء شعبنا الفلسطيني المناضل.



الاعلام المركزي



=========================================



«الديمقراطية» تدين قرار الكنيست الهادف لإقصاء النواب العرب وتدعو لأوسع حملة تضامن معهم

· ندعو السلطة الفلسطينية لحسم ترددها والعمل على تنفيذ قرارات المجلس المركزي وإستئناف الهجوم الدبلوماسي والسياسي. في إستراتيجية سياسية بديلة للمفاوضات الثنائية العقيمة



أدلى ناطق بإسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بتصريح قال فيه إن قرار الكنيست الإسرائيلي الهادف لإقصاء النواب العرب، يؤكد مرة أخرى الطبيعة العنصرية للنظام الصهيوني، القائم على العداء السافر للفلسطينيين ولحقهم في الخلاص من الإحتلال والإستيطان وقيام دولتهم المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس بحدود الرابع من حزيران (يونيو) 67، وحق اللاجئين في العودة بموجب القرار 194.

وأضاف الناطق بإسم الجبهة أن سياسة التمييز العنصري المبنية على العداء للفلسطينيين داخل الكيان الصهيوني إنما تكشف أكذوبة الديمقراطية الإسرائيلية، وتؤكد مرة أخرى أن الكيان الإسرائيلي الذي قام على القتل والذبح والتدمير والحرق والتهجير مازال يمارس في مناطق الـ48 سياسة «التهجير والإقصاء السياسي»، وما قرار الكنيست إلا لإخماد الصوت العربي في الكنيست الذي نجح في كشف زيف الإدعاءات الإسرائيلية، وحقيقة حكومات إسرائيل المتعاقبة، وأخرها حكومة اليمين واليمين المتطرف برئاسة نتنياهو ــــــ ليبرمان القائمة على العداء لكل فلسطيني ولكل ما هو عربي.

وأكد الناطق وقوف الجبهة الديمقراطية إلى جانب أهلنا في الـ48 وإلى جانب نوابهم في الكنيست، ودعا إلى أوسع حملة فلسطينية وعربية ودولية للتضامن معهم، ولكشف حقيقة قرار الكنيست، وتوسيع دوائر المقاطعة السياسية والإقتصادية والثقافية والأكاديمية للكيان العنصري، داعياً، في الوقت نفسه القيادة الفلسطينية إلى حسم ترددها والعمل على تطبيق قرارات المجلس المركزي في وقف التنسيق الأمني مع الإحتلال، ومقاطعة الإقتصاد الإسرائيلي وإستئناف الهجوم الدبلوماسي والسياسي في محكمة الجنايات الدولية والمجلس العالمي لحقوق الإنسان ومحكمة لاهاي الدولية والجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس أمنها لصالح سياسة جديدة وبديلة لسياسة المفاوضات العقمية.



الاعلام المركزي
google-playkhamsatmostaqltradent