* هم أزلام ذاك العنتري مراهق العدو وناطقة أدرعي وتلقف ممثليه في لبنان بلعب دور ( يا واش يا واش ) خاصته ، بإقامة نزهات كذب وإفتراء وتحريض ناحية شابٍ مسالم يعمل كحارس أمن عند مستشفى اللبناني الإيطالي في صور يدعى "محمد خلف"،، وهو المسعف والمنقذ والمتطوع أيضاً في جمعية الرسالة والدفاع المدني اللبناني ونشر خبر عنه عبر مواقع التواصل بإتهامه بأزهاق صورة تدميرية للروح المعنوية وألصاق صفة ( العمالة ) ناحيته ، ليسطروا بذلك كذبة عنصرية تجاه شهامة ونقاوة ذاك الشاب والأب المثالي لعالته ولمجتمعه ولبسمته التي لا تفارق وجهه.
* فإلى متى يبقى هؤلاء المتنمرين دون عقاب بدءاً من نشر مجموعات ( سويسرا الشرق ) خبر عمالة تجاه الخلف أمام أكثر من ١٠ آلاف شخص دون أن ترف له رمشة عين بأنه من الممكن أن يكون الخبر ملصوقا وليس مؤكداً ومن دون أي متابعة ضمن أي مصدر أمني لإظهار الحقيقة ، وهو ما نفاه صاحب تلك المجموعة ووضع رقم هاتف الشخص الذي أرسله له بحسب قوله وأنه وقع ضحيته ، وقد تم لاحقاً تثبيت تهمة التحريض عبر شخص قيل أنه سمع من هنا ومن هناك هذا الآمر.
* فسواء أكان من هنا أم من هناك: فمن أقل ما سيقوم به الخلف بمحاربة مطلقي تلك الإشاعة قانونياً دون أخذ حقه بيده ، وهو ما يضيف نقاوة وإدراك خلف بان الأمور تلك لا تعطيه حقه سوى بالقانون.
* شكراً لكل من تكاتف وتعاطف مع خلف ، ونجدد كلامنا بأن الأبطال والشرفاء لا يمكن أن تركعوهم ببوق كذب من هنا وهناك.
* "محمد خلف": أنت الأب الصادق والصدوق والصديق المثالي.
"وسام نبهان"