*يؤكد مجلس علماء فلسطين في لبنان والخارج على إبقاء خدمات الأونروا كما هي، بل يطالب بالمزيد، ويرفض أي تقليص لهذه الخدمات التي تعتبر بمثابة طعن للقضية وتٱمر على حق العودة وتماشيا مع سياسة التطبيع، ويطالب المجلس بتكريس مادة الدين (التربية الإسلامية) واعتبارها مادة أساسية، وإعادة فتح باب التوظيف بأقرب وقت، كما يرفض المجلس كم الافواه ومصادرة حرية التعبير التي ضمنتها القوانين والأعراف الدولية، ويرفض معاقبة أي أستاذ لموقفه الوطني المؤيد لتحرير فلسطين من براثن العدو الصهيوني، كما يبارك المجلس عودة الأساتذة الذين أخذ بحقهم إجراءات ظالمة وهذا انتصار على كل القرارات المجحفة بحق موظفي الأنروا، يؤكد المجلس على دعمه لخط المقاومة وإبقاء جلساته مفتوحة حتى تحقيق المطالب المحقة لطلابنا واساتذتنا ولأبناء شعبنا وقضيتنا العادلة.*
إعلان منتصف المقال
*المكتب الإعلامي لمجلس علماء فلسطين.