الناشطة الإعلامية باستني القادري عملت هذا التقرير بناءاً على رسمه رسمتها الفنانة رنده الزوراغلي وقالت:
لكل أنثى عم تتعنف ثوري... الثوره أنثى وانتفضي على كل إيد انرفعت بوجك، وعكل صوت عم بيهينك انتي حلوه كيف ما كنتي بتستاهلي حب كبير بتستاهلي التقدير
العنف ضدك مش عادي العنف ضدك هو أكتر الجرائم عارًا على حقوق الإنسان، وقد يكون أكثر الجرائم انتشاراً، جريمة لا تعرف الحدود الجغرافية أو الثقافة أو الثراء وسكوتك عليه اكبر إجرام ما تسكتي عوجعك بلغي عبري وما تترددي.
ارتفعت حالات العنف المنزلي في لبنان، بظل تدابير الحجر الصحي و التعبئة العامة ، التي فرضتها السلطات لمحاصرة فيروس كورونا.
وأدت الجائحة إلى توقف الأعمال وإلزام المواطنين بالبقاء في منزلهم لمدة شهور، ما تسبب في أزمات مالية وإقتصادية واجتماعية تزيد بدورها الخلافات الأسرية.
الثورة والدولار والكورونا
الثورة
جاءت الثورة وأعطت أملا للنساء في اخذ بعض الحريات للنساء والتمتع ببعض التخفيفات والواجبات المنزلية ولكن لم تدوم الآمال طويلاً حتى جاءت أزمة الدولار.
الدولار
لأننا في لبنان فمن الطبيعي انك تدخل في أزمة وقليلا ما تخرج منها بعد ثورة 17 تشرين الاول دخل لبنان في أزمة الدولار التي وصلت إلى حد خيالي مما زاد الطين بله ودفع الى العديد من الحالات العنف الأسريه والحجز على الأموال في البنوك وعدم القدرة على سحب الأموال ودفع العديد من الرجال الى تفريخ غضبهم في نساءهم.
فايروس كورونا
ولم نخرج بعيداً عن ازمة الدولار اطل علينا فايروس كورونا المستجد الذي اجتاح العالم ولم يكن لبنان بمنأ عنه مما أجبر جميع المواطنيين بالالتزام في بيوتهم وهنا وقعت الكارثة لبعض الناس التي لم تعد آمنة لبعض النساء وزادت العديد من أشكال العنف الأسري ضد النساء حتى وصل الأمر إلى تفريغ المشاكل بالنساء للأسف.
العنف ضدك مش عادي العنف ضدك هو أكتر الجرائم عارًا على حقوق الإنسان، وقد يكون أكثر الجرائم انتشاراً، جريمة لا تعرف الحدود الجغرافية أو الثقافة أو الثراء وسكوتك عليه اكبر إجرام ما تسكتي عوجعك بلغي عبري وما تترددي.
ارتفعت حالات العنف المنزلي في لبنان، بظل تدابير الحجر الصحي و التعبئة العامة ، التي فرضتها السلطات لمحاصرة فيروس كورونا.
وأدت الجائحة إلى توقف الأعمال وإلزام المواطنين بالبقاء في منزلهم لمدة شهور، ما تسبب في أزمات مالية وإقتصادية واجتماعية تزيد بدورها الخلافات الأسرية.
الثورة والدولار والكورونا
الثورة
جاءت الثورة وأعطت أملا للنساء في اخذ بعض الحريات للنساء والتمتع ببعض التخفيفات والواجبات المنزلية ولكن لم تدوم الآمال طويلاً حتى جاءت أزمة الدولار.
الدولار
لأننا في لبنان فمن الطبيعي انك تدخل في أزمة وقليلا ما تخرج منها بعد ثورة 17 تشرين الاول دخل لبنان في أزمة الدولار التي وصلت إلى حد خيالي مما زاد الطين بله ودفع الى العديد من الحالات العنف الأسريه والحجز على الأموال في البنوك وعدم القدرة على سحب الأموال ودفع العديد من الرجال الى تفريخ غضبهم في نساءهم.
فايروس كورونا
ولم نخرج بعيداً عن ازمة الدولار اطل علينا فايروس كورونا المستجد الذي اجتاح العالم ولم يكن لبنان بمنأ عنه مما أجبر جميع المواطنيين بالالتزام في بيوتهم وهنا وقعت الكارثة لبعض الناس التي لم تعد آمنة لبعض النساء وزادت العديد من أشكال العنف الأسري ضد النساء حتى وصل الأمر إلى تفريغ المشاكل بالنساء للأسف.