recent
أخبار الساخنة

أل حمادة يشكرون الرئيس الفلسطيني ووزير الثقافة


شكر وتقدير وعرفان 
لسيادة الرئيس محمود عباس ابو مازن حفظه الله ومعالي وزير الثقافة السيد عاطف ابو سيف المحترم 
نحن ابناء المرحوم الشاعر كمال حمادة في الوطن الحبيب فلسطين ولبنان ولندن والسويد والدنمارك وباقي دول المهجر. 

نبرق كل الشكر والتقدير والاحترام اللفتة الكريمة باستقبال سيادة الرئيس ابو مازن حفظه الله نجل الشاعر المرحوم وسيم حمادة مطلع الأسبوع الفائت في مقر المقاطعة في مدينة رام الله بحضور وزير الثقافة الفلسطيني ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية وممثل منظمة التعاون الإسلامي الدكتور علي صافي للحديث عن مناقب الشاعر الراحل والإيعاز لوزارة الثقافة لطباعة وجمع مؤلفاته في ديوان واحد وتوزيعه على كل دور الثقافة والمكتبات العامة ومكتبات الجامعات والمدارس من اجل الاطلاع عليها واعتبارها مرجعا هاما للأجيال الناشئة الحالية والقادمة ومن اجل التعرف على شعراء فلسطين شعراء المهجر واللجوء والتشرد شعراء من سطر ت بكلاماتهم روح المقاومة والتحدي والحنين للوطن مهما طالت أيام اللجوء والاغتراب 
هذه الكلمات التي ما فتيء الشاعر حمادة يرددها في دواوينه الأربعة عشر ومنشوراته الأربعة التي كتبها في حياته وخلال مشواره الثقافي والشعري 
ومن الجدير بالذكر بان وزير الثقافة الفلسطيني السيد عاطف ابو سيف قام بتكريم الشاعر المرحوم كمال حمادة وامام العشرات من الشعراء والكتاب والأدباء ورجال العلم والصحابة بمنحه درع الوزارة الأول طائر فلسطين طائر الحجل وقال 
وحتى ولو كان هذا التكريم جاءا متاخرا لشاعر فلسطين المهجر ابن الدامون ابن الرشيدية وابن البص الا ان الأوان قد ان ووجب علينا في فلسطين وعلى ارض فلسطين ومن مقر وزارة الثقافة وعلى بعد أمتار من القدس الشريف وعلى بعد أمتار من مكان ميلاد الشاعر قرية الدامون المهجرة ان نكرم هذا الشاعر المحترف المتميز المرحوم الشاعر كمال حمادة ونامل من الآن ان يكون هذا بمثابة اعادة اعتبار للسنوات التي تأخرنا بها لتكريمه 
نامل ان يكون هذا الاحتفال وامام كل الحاضرين من شعراء وفنانين وكتاب وأدباء فلسطين ان يكون هذا تاكيدا منا ومن القيادة الفلسطينية من سيادة الرئيس ابو مازن حفظه الله ودولة رئيس الوزراء ووزارة الثقافة بان فلسطين تلي جل انتباهها واحترامها وتقديرها لكل الأدباء والشعراء طال الزمن أو قصر. 
وقد شكر نجل الشاعر حمادة رجل الأعمال وسيم هذه اللفتة الكريمة باستقبال الرئيس الحار والذي استمر اكثر من خمس واربعين دقيقة ووزير الثقافة وكل الحاضرين على الاستقبال الحار والمقدر من القيادة الفلسطينية الحكيمة وابناء الشعب الفلسطيني جميعا. 
ووعد الحاضرين بان يبقى على عهد والده كيفما أراد من اجل فلسطين والفلسطينيين



google-playkhamsatmostaqltradent