زار الحاج رفعت شناعة عضو المجلس الثوري لحركة فتح على راس وفد من قيادة الحركة في منطقة الشمال خيمة الكرامة في مخيم البداوي التي اقيمت لرفض قرار وزير العمل اللبناني بخصوص العمال الفلسطينيين.
بداية رحب الأخ أبو بكر الأسدي مسؤول حركة حماس في الشمال بالحاج رفعت شناعة عضو المجلس الثوري لحركة فتح مشيرا إلى أن منطقة الشمال تعتبر نموذج للعمل الوطني المشترك .
وطلب الأسدي من الحاج رفعت إيصال الصورة الحقيقية المطلبية للرئاسة الفلسطينية كي تكون المطالبة والدفاع عن حقوق أبناء شعبنا اللاجئين في لبنان.
وطلب الأسدي من الحاج رفعت إيصال الصورة الحقيقية المطلبية للرئاسة الفلسطينية كي تكون المطالبة والدفاع عن حقوق أبناء شعبنا اللاجئين في لبنان.
ثم تحدث الحاج رفعت الذي قال لي الشرف ان اتحدث في قضية مطلبية لشعبنا الذي رغم جراحة يتمسد بالمحافظة على كرامته ولا يتخلى عن حقوقه ان كان في الوطن او في مخيمات الشتات.
وأضاف هذا الشعب الذي قدم الالاف من الشهداء فنحن لا نمثل أنفسنا وإنما نحن هنا بفضل تضحيات شهدائنا الذين اورثونا العزة أمام شعوب العالم.
واضاف نحن اليوم أمام امتحان صعب لان الذين يعملون ليل نهار من أجل تدمير حقوقنا الفلسطينية لا سيما صفقة القرن التي تعتبر تتمة لسايكس بيكو ووعد بلفور .
واشار الى اننا أصحاب حق ومؤتمنون على فلسطين، على القدس
، على أرض الرباض وسنبقى فيها لأننا مؤهلون لذلك والدليل ان حالة التأهب التي يعيشها شعبنا.
واضاف نحن اليوم أمام قضية نقابية لكنها تعني الشعب الفلسطيني في صلب حياته
اليومية.وعندما شعر الفلسطيني بالإهانة في سلب حقوقه في لبنان انتفض شعبنا وهو لا ريد حربا ضد احد في لبنان علما اننا والشعب اللبناني أخوة ولا نريد أن نعطي لهذه القضية معان أخرى قد تؤثر سلبا على علاقتنا مع الشعب اللبناني.نحن لسنا أعداء الا لمن أراد أن يعادينا مثل الصهاينة والامريكان.
واشار خلال انتفاضة الأسبوعين في المخيمات كان هناك وحدة موقف في الاحتجاجات ونضج من خلال الحراك الشعبي والسياسي.
وهناك ما يجب تفعيله من أجل تحقيق اهدافنا من أجل تحقيق الكرامة من خلال اعطائنا حقي العمل والتملك.
نحن اضطررنا ان نغادر ارضنا ونحن نأمل بأن تكون العودة قريبة لا أحد منا قال يوما بأنه يريد التوطين نحن نتمسك بكلمة لاجئون وكلمة عائدون. نحن نتمسك بحقنا بالعودة إلى ارضنا.
واكد باننا حافظنا على مخيماتنا أمنيا واقتصادية ونحن رفضنا ان نكون طرفا في اي خلافات لبنانية واستطعنا ان نخرج من الاشتباكات اللبنانية.
لقد تعلمنا من الفترة السابقة وامامنا عدو واحد قاتلناه معا في الجنوب وغير الجنوب ودفعنا الشهداء.
واكد بانه أمامنا قضية محددة وهي حق العمل والضمان الاجتماعي.
وتمنى ان نعامل في لبنان في هذا المضمار كاللبنانيين لانه ليس لدينا وطن .
وأضاف يجب أن يتم إعفاء الفلسطينيين ويستثنيهم من قرار المعاملة بالمثل لأنها ليست منطقية. وهذه قضية قد تم إبلاغ اللبناني بها واذا كانت القرارات صادرة عن الحكومة فيجب تعديل بعض المواد لاستثنا ء الفلسطيني في هذه القوانين.
لذلك نقول للبنان يجب أن يتم تطبيق القوانين الدولية التي تتعلق باللاجئين ونحن منهم.
واكد بان البعض اللبناني متفهم ولأن لبنان يحكم طائفيا كان الطلب الفلسطيني للبنانيين ان هذا القرار الذي أثر على كل أهلنا دفعنا لان ننهض جميعا لنرفع صوتنا بأننا لسنا ضد لبنان ولكم لنا حق علي الحكومة اللبنانية ونطالبها أن تسعى بكل جهد للملمة هذا الموضوع عبر عقد جلسة لأخذ اجراءات استثنائية للفلسطيني من إجراءات هذا القرار.
واضاف بالنسبة لموضوع اجازة العمل فهي قضية خلافية. هناك من يقول للجانب الفلسطيني عليكم ان تتمسك ا باجازة العمل. نحن نقول بأن اجازة العمل تعطى لمكن هو غير مسجل في لبنان فلماذا تريدون رهن العامل الفلسطيني لرب العمل نحن نطالب بإعادة الدراسة واستكمال بعض الشوائب الموجودة لبعض الأمور الخلافية لأننا في محل استهداف دولي وخاصة من أميركا.
واكد باننا في مأزق مالي وسياسي وهناك تعقيدات نحن نأمل من لبنان المقاومة وهي التي رعت وحمت الشعب الفلسطيني نحن نطلب منهم ليس شفقة وإنما حق وطني وقومي من لبنان الذي يعيش حالة داعمة لشعبنا لان الظروف التي نمر بها معقدة جدا ونحن نأمل هذا من إخوتنا لنتمكن من مواجهة التحديات من الأعداء وهم كثر.
ثم كانت كلمة للقيادي في حركة الجهاد الإسلامي الذي قال بأنه لا يجوز أن يتم معاملتنا كاجانب في مكان وغير اجانب من أماكن أخرى.
وأضاف يحب أن نتحرك من أجل إقرار الحقوق للشعب الفلسطيني. ونتفاجأ بأن ما مسموح لنا بفتات يريدون انتزاعه منا.
وأكد بأنه لا تراجع عن حراكنا حتى عودة الوزير عن قراره
واضاف نحن اليوم أمام امتحان صعب لان الذين يعملون ليل نهار من أجل تدمير حقوقنا الفلسطينية لا سيما صفقة القرن التي تعتبر تتمة لسايكس بيكو ووعد بلفور .
واشار الى اننا أصحاب حق ومؤتمنون على فلسطين، على القدس
، على أرض الرباض وسنبقى فيها لأننا مؤهلون لذلك والدليل ان حالة التأهب التي يعيشها شعبنا.
واضاف نحن اليوم أمام قضية نقابية لكنها تعني الشعب الفلسطيني في صلب حياته
اليومية.وعندما شعر الفلسطيني بالإهانة في سلب حقوقه في لبنان انتفض شعبنا وهو لا ريد حربا ضد احد في لبنان علما اننا والشعب اللبناني أخوة ولا نريد أن نعطي لهذه القضية معان أخرى قد تؤثر سلبا على علاقتنا مع الشعب اللبناني.نحن لسنا أعداء الا لمن أراد أن يعادينا مثل الصهاينة والامريكان.
واشار خلال انتفاضة الأسبوعين في المخيمات كان هناك وحدة موقف في الاحتجاجات ونضج من خلال الحراك الشعبي والسياسي.
وهناك ما يجب تفعيله من أجل تحقيق اهدافنا من أجل تحقيق الكرامة من خلال اعطائنا حقي العمل والتملك.
نحن اضطررنا ان نغادر ارضنا ونحن نأمل بأن تكون العودة قريبة لا أحد منا قال يوما بأنه يريد التوطين نحن نتمسك بكلمة لاجئون وكلمة عائدون. نحن نتمسك بحقنا بالعودة إلى ارضنا.
واكد باننا حافظنا على مخيماتنا أمنيا واقتصادية ونحن رفضنا ان نكون طرفا في اي خلافات لبنانية واستطعنا ان نخرج من الاشتباكات اللبنانية.
لقد تعلمنا من الفترة السابقة وامامنا عدو واحد قاتلناه معا في الجنوب وغير الجنوب ودفعنا الشهداء.
واكد بانه أمامنا قضية محددة وهي حق العمل والضمان الاجتماعي.
وتمنى ان نعامل في لبنان في هذا المضمار كاللبنانيين لانه ليس لدينا وطن .
وأضاف يجب أن يتم إعفاء الفلسطينيين ويستثنيهم من قرار المعاملة بالمثل لأنها ليست منطقية. وهذه قضية قد تم إبلاغ اللبناني بها واذا كانت القرارات صادرة عن الحكومة فيجب تعديل بعض المواد لاستثنا ء الفلسطيني في هذه القوانين.
لذلك نقول للبنان يجب أن يتم تطبيق القوانين الدولية التي تتعلق باللاجئين ونحن منهم.
واكد بان البعض اللبناني متفهم ولأن لبنان يحكم طائفيا كان الطلب الفلسطيني للبنانيين ان هذا القرار الذي أثر على كل أهلنا دفعنا لان ننهض جميعا لنرفع صوتنا بأننا لسنا ضد لبنان ولكم لنا حق علي الحكومة اللبنانية ونطالبها أن تسعى بكل جهد للملمة هذا الموضوع عبر عقد جلسة لأخذ اجراءات استثنائية للفلسطيني من إجراءات هذا القرار.
واضاف بالنسبة لموضوع اجازة العمل فهي قضية خلافية. هناك من يقول للجانب الفلسطيني عليكم ان تتمسك ا باجازة العمل. نحن نقول بأن اجازة العمل تعطى لمكن هو غير مسجل في لبنان فلماذا تريدون رهن العامل الفلسطيني لرب العمل نحن نطالب بإعادة الدراسة واستكمال بعض الشوائب الموجودة لبعض الأمور الخلافية لأننا في محل استهداف دولي وخاصة من أميركا.
واكد باننا في مأزق مالي وسياسي وهناك تعقيدات نحن نأمل من لبنان المقاومة وهي التي رعت وحمت الشعب الفلسطيني نحن نطلب منهم ليس شفقة وإنما حق وطني وقومي من لبنان الذي يعيش حالة داعمة لشعبنا لان الظروف التي نمر بها معقدة جدا ونحن نأمل هذا من إخوتنا لنتمكن من مواجهة التحديات من الأعداء وهم كثر.
ثم كانت كلمة للقيادي في حركة الجهاد الإسلامي الذي قال بأنه لا يجوز أن يتم معاملتنا كاجانب في مكان وغير اجانب من أماكن أخرى.
وأضاف يحب أن نتحرك من أجل إقرار الحقوق للشعب الفلسطيني. ونتفاجأ بأن ما مسموح لنا بفتات يريدون انتزاعه منا.
وأكد بأنه لا تراجع عن حراكنا حتى عودة الوزير عن قراره
