جال وفد قيادي من "جبهة التحرير الفلسطينية" في لبنان برئاسة عضو المكتب السياسي صلاح اليوسف وأعضاء اللجنة المركزية "أبو السعيد اليوسف وأبو وائل كليب وأبو علاء حجير" وأمين سر منطقة صيدا يحيى حجير، والقيادي أبو صلاح جمعة وحسان الخطيب، على فعاليات مدينة صيدا الصيداوية، مقدما التهاني بحلول عيد الفطر المبارك.
وقد زار الوفد "الجبهاوي": مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان النائبين "بهية الحريري وأسامة سعد"، رئيس بلدية صيدا السابق الدكتور عبد الرحمن البزري، رئيس المكتب السياسي لـ "الجماعة الاسلامية" في لبنان الدكتور بسام حمود، المنسق العام لتيار المستقبل أحمد الحريري، رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود.
واختتمت الجولة بزيارة نائب الامين العام لـ "جبهة التحرير الفلسطينية" ناظم اليوسف، في منزله في الهلالية، بحضور عضو "اللجنة المركزية" ومدير مكتب "الامانة العامة" للجبهة يوسف اليوسف.
وقدم اليوسف التهاني الى الشعبين اللبناني والفلسطيني والعربي والاسلامي، قائلا "يحل علينا عيد الفطر هذا العام، وفلسطين وقضية اللاجئين تتعرض لمخاطر جديدة عبر "صفقة القرن" الاميركية التي نؤكد على رفضها وبأنها لن تمر.. وعلى التمسك بحق العودة ورفض التوطين"، مشددا على أهمية التنسيق اللبناني الفلسطيني للتصدي لها ومنح الحقوق المدنية والاجتماعية وحياة حرة كريمة ريثما تتم العودة، مؤكدا ان "القوى الفلسطينية ستبقى متمسكة بحماية المخيم وحفظ أمنه واستقراره والتصدي لاي محاولات للعبث به، او ضرب العلاقة الاخوية مع الجوار اللبناني والقوى السياسية والامنية اللبنانية".
وقد زار الوفد "الجبهاوي": مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان النائبين "بهية الحريري وأسامة سعد"، رئيس بلدية صيدا السابق الدكتور عبد الرحمن البزري، رئيس المكتب السياسي لـ "الجماعة الاسلامية" في لبنان الدكتور بسام حمود، المنسق العام لتيار المستقبل أحمد الحريري، رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود.
واختتمت الجولة بزيارة نائب الامين العام لـ "جبهة التحرير الفلسطينية" ناظم اليوسف، في منزله في الهلالية، بحضور عضو "اللجنة المركزية" ومدير مكتب "الامانة العامة" للجبهة يوسف اليوسف.
وقدم اليوسف التهاني الى الشعبين اللبناني والفلسطيني والعربي والاسلامي، قائلا "يحل علينا عيد الفطر هذا العام، وفلسطين وقضية اللاجئين تتعرض لمخاطر جديدة عبر "صفقة القرن" الاميركية التي نؤكد على رفضها وبأنها لن تمر.. وعلى التمسك بحق العودة ورفض التوطين"، مشددا على أهمية التنسيق اللبناني الفلسطيني للتصدي لها ومنح الحقوق المدنية والاجتماعية وحياة حرة كريمة ريثما تتم العودة، مؤكدا ان "القوى الفلسطينية ستبقى متمسكة بحماية المخيم وحفظ أمنه واستقراره والتصدي لاي محاولات للعبث به، او ضرب العلاقة الاخوية مع الجوار اللبناني والقوى السياسية والامنية اللبنانية".
