محمد عبد الرازق 15-11-2017
الفلسطيني حيثما وجد يرفع اسمه واسم فلسطين عالياً بالعلم والايمان بحب فلسطين وحلم العودة اليها.
هذا هو حال اللاجئ الفلسطيني يوسف خليل دياب ابن مخيم البص للاجئين الفلسطنيين في لبنان، وابن بلدة النهر قضاء عكا بفلسطين المحتلة، الذي غاب عنها قصراً بفعل الاحتلال.
لجأ الى لبنان مع عائلته وسافر الى الدنمارك منذ نهاية عام 1986
متأهل وله ولدان.
هو مرشح لانتخابات المجلس للمرة الرابعة في الدنمارك في بلدية برندبي بعد أن ربح الانتخابات لثلاثة دورات سابقة لمدة أربعة سنوات كل دورة.
تقع بلدية برندبي في الضاحية الغربية للعاصمة كوبنهاجن وعلى بعد 15 كلم منها. تعداد السكان في المدينة 35000مواطن.
يعمل في قسم الأشعة فرع الرنين المغناطيسي منذ حوالي أكثر من 25 سنة.. وكما أنه أيضاً عضو هيئة القضاة المحلفين في المحكمة العليا في الدنمارك منذ أكثر من 16 عاما.
أما من ناحية العمل الوطني، فأنه امين سر لجنة المتابعة الفلسطينية في جزيرة شيلاند وهي هيئة تضم عدد من الجمعيات الأهلية والسياسية لتنظيم مهرجانات وفعاليات وطنية خاصة بالقضية الفلسطينية.
الفلسطيني حيثما وجد يرفع اسمه واسم فلسطين عالياً بالعلم والايمان بحب فلسطين وحلم العودة اليها.
هذا هو حال اللاجئ الفلسطيني يوسف خليل دياب ابن مخيم البص للاجئين الفلسطنيين في لبنان، وابن بلدة النهر قضاء عكا بفلسطين المحتلة، الذي غاب عنها قصراً بفعل الاحتلال.
لجأ الى لبنان مع عائلته وسافر الى الدنمارك منذ نهاية عام 1986
متأهل وله ولدان.
هو مرشح لانتخابات المجلس للمرة الرابعة في الدنمارك في بلدية برندبي بعد أن ربح الانتخابات لثلاثة دورات سابقة لمدة أربعة سنوات كل دورة.
تقع بلدية برندبي في الضاحية الغربية للعاصمة كوبنهاجن وعلى بعد 15 كلم منها. تعداد السكان في المدينة 35000مواطن.
يعمل في قسم الأشعة فرع الرنين المغناطيسي منذ حوالي أكثر من 25 سنة.. وكما أنه أيضاً عضو هيئة القضاة المحلفين في المحكمة العليا في الدنمارك منذ أكثر من 16 عاما.
أما من ناحية العمل الوطني، فأنه امين سر لجنة المتابعة الفلسطينية في جزيرة شيلاند وهي هيئة تضم عدد من الجمعيات الأهلية والسياسية لتنظيم مهرجانات وفعاليات وطنية خاصة بالقضية الفلسطينية.