إعلان منتصف المقال
*بسم الله الرحمن الرحيم*
قال تعالى:" *وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ*".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" كل المسلم على المسلم حرام؛ دمه وماله وعرضه ".
يمر مخيم عين الحلوة بمرحلة خطيرة، تهدد وجوده، وتنذر بشر مستطير !
وإزاء تفاقم الأوضاع، واشتداد حدة الاشتباكات داخل المخيم، ومع نداءات الناس والمطالبات المتكررة لوقف إطلاق النار؛ *تؤكد رابطة علماء فلسطين في لبنان* على الآتي:
أولا: ندعو جميع الأطراف لوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الاشتباكات، حفاظا على المخيم وأهله.
ثانيا: نرفض رفضا قطعيا إطلاق النار على القوة الأمنية المشتركة، بنفس الوقت نحذر من خطورة مواصلة الاشتباكات، وتداعياتها على سكان المخيم والجوار.
ثالثا: ندعو المخلصين وخاصة القوى الإسلامية إلى التحرك السريع لمنع تدمير الأحياء، وبالتالي تدمير المخيم.
رابعا: ندعو بلال بدر وأنصاره للإنصياع للإجماع الفلسطيني، ووضع أنفسهم بعهدة القوى الإسلامية في المخيم، والالتزام بقراراتها.
خامسا: إننا في الرابطة ما زلنا نتواصل مع جميع الأطراف للتوسط في وقف اطلاق النار، ونستهجن رفض القبول بمنطق الحكمة وحقن الدماء!
" *هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِين*َ"
*رابطة علماء فلسطين في لبنان*
11 رجب 1438
8 نيسان 2017
قال تعالى:" *وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ*".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" كل المسلم على المسلم حرام؛ دمه وماله وعرضه ".
يمر مخيم عين الحلوة بمرحلة خطيرة، تهدد وجوده، وتنذر بشر مستطير !
وإزاء تفاقم الأوضاع، واشتداد حدة الاشتباكات داخل المخيم، ومع نداءات الناس والمطالبات المتكررة لوقف إطلاق النار؛ *تؤكد رابطة علماء فلسطين في لبنان* على الآتي:
أولا: ندعو جميع الأطراف لوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الاشتباكات، حفاظا على المخيم وأهله.
ثانيا: نرفض رفضا قطعيا إطلاق النار على القوة الأمنية المشتركة، بنفس الوقت نحذر من خطورة مواصلة الاشتباكات، وتداعياتها على سكان المخيم والجوار.
ثالثا: ندعو المخلصين وخاصة القوى الإسلامية إلى التحرك السريع لمنع تدمير الأحياء، وبالتالي تدمير المخيم.
رابعا: ندعو بلال بدر وأنصاره للإنصياع للإجماع الفلسطيني، ووضع أنفسهم بعهدة القوى الإسلامية في المخيم، والالتزام بقراراتها.
خامسا: إننا في الرابطة ما زلنا نتواصل مع جميع الأطراف للتوسط في وقف اطلاق النار، ونستهجن رفض القبول بمنطق الحكمة وحقن الدماء!
" *هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِين*َ"
*رابطة علماء فلسطين في لبنان*
11 رجب 1438
8 نيسان 2017