recent
أخبار الساخنة

ادانات لــ «قرار الأونروا الجائر» بفصل 4 معلمين فلسطينيين في لبنان






«ثابت لحق العودة» تدين «قرار الأونروا الجائر» بفصل 4 معلمين فلسطينيين في لبنان






أعربت منظمة "ثابت" لحق العودة عن استنكارها ورفضها الشديد لقرار وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في لبنان بفصل أربعة من المعلمين الفلسطينيين العاملين في مدارس الوكالة. المعلمون المفصولون هم: الأستاذ ماهر طويّة، الأستاذ إبراهيم مرعي، الأستاذ حسان السيد، والأستاذ أسامة العلي.

واعتبرت المنظمة هذا القرار "مجحفًا" و"تعسفيًا"، مؤكدة أنه يأتي ضمن سياق "تصاعد التضييقات" التي تمارسها إدارة الأونروا ضد الموظفين الفلسطينيين. وحذرت "ثابت" من أن هذا الإجراء ينذر "بخطورة بالغة على مستقبل العملية التعليمية وعلى حقوق اللاجئين الفلسطينيين"، وفي مقدمتها حقهم في التعليم والعمل بحرية وكرامة.

وأكدت منظمة "ثابت" أن هذا الإجراء "لا يستند إلى معايير مهنية عادلة أو شفافة"، بل يعكس "انصياعًا مرفوضًا لضغوط سياسية تهدف إلى تكميم الأفواه والنيل من حرية التعبير، وفرض رقابة على مواقف المعلمين والتعبير عن انتمائهم الوطني".

وحمّلت المنظمة إدارة الأونروا المسؤولية الكاملة عن التداعيات السلبية المترتبة على هذا القرار. ودعتها إلى "التراجع الفوري عنه، وإعادة المعلمين إلى عملهم دون قيد أو شرط، وصون حقوقهم المهنية والإنسانية".

================================================




مؤسسة العودة الفلسطينية تدين فصل «الأونروا» لمعلمين «وطنيين» في لبنان







أدانت مؤسسة العودة الفلسطينية بشدة قرار وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فصل عدد من المعلمين الفلسطينيين من عملهم في لبنان. المعلمون المفصولون هم: إبراهيم مرعي، حسان السيد، ماهر طاوية، وأسامة العلي.



وأكدت المؤسسة أن هذا القرار يأتي "على خلفية مواقفهم الوطنية المشرّفة وانتمائهم الأصيل لقضيتهم العادلة"، معتبرةً إياه "سابقة خطيرة وانتهاكًا صارخًا لحقوق العاملين" في الأونروا. ورأت أن القرار يشكل "رضوخًا لضغوطات خارجية تهدف لتجريم كل تعبير عن الانتماء الوطني الفلسطيني، حتى في حدوده الإنسانية والسلمية".



وشددت مؤسسة العودة على أن "التضييق على الموظفين بسبب آرائهم السياسية أو مواقفهم الداعمة لحق العودة ومقاومة الاحتلال، يتعارض مع المبادئ الأساسية التي أنشئت من أجلها الأونروا، ويُهدد حياديتها ومهنيتها، ويُسهم في تفريغ مؤسساتنا من الكفاءات المخلصة لقضيتها".



وطالبت المؤسسة إدارة الأونروا بـ"التراجع الفوري عن هذه القرارات الظالمة، وإلى احترام حرية التعبير والحق في الانتماء الوطني". كما دعت المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية إلى "تحمل مسؤولياتهم تجاه هذه الإجراءات التعسفية بحق المعلمين الفلسطينيين"، معلنةً وقوفها وتضامنها الحاسم مع الموظفين المفصولين.


===============================================





«الهيئة 302» تدين فصل 4 معلمين من الأونروا: توقيت «غير بريء» وتكميم أفواه



استنكرت "الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" بشدة قرار إدارة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بفصل أربعة معلمين فلسطينيين عاملين في مدارسها بلبنان، وهم: ماهر طويّة، إبراهيم مرعي، حسان السيد، وأسامة العلي. وجاء قرار الفصل بحجة "خرق الحيادية"، وهو ما اعتبرته الهيئة "مسيسًا".

وأشارت "الهيئة 302" إلى أن قرار الفصل جاء عشية انعقاد اللجنة الاستشارية للأونروا، بمشاركة دول مانحة وجامعة الدول العربية، وفي ظل وضع اللمسات الأخيرة على تقرير التقييم الاستراتيجي للوكالة. واعتبرت الهيئة أن تزامن اتخاذ القرار مع هذه المناسبات "ليس بريئًا"، بل يهدف إلى إعطاء انطباع بـ "الحزم" و"عدم التراخي" لإرضاء الكيان المحتل والدول المانحة، في الوقت الذي تدرك فيه الأونروا أن التمويل يخضع لموازين قوى داخل الأمم المتحدة.

ودعت "الهيئة 302" إدارة الأونروا إلى التراجع الفوري عن قرار الفصل المسيس، ووقف سياسة "كم الأفواه". وأكدت الهيئة على حق الموظف في التعبير الحر عن انتمائه الوطني، مشددة على ضرورة تعزيز هذا التوجه في أروقة الوكالة.
google-playkhamsatmostaqltradent