recent
أخبار الساخنة

كاسيو… لم تُصنع للترف، بل للحياة.





بينما اتجهت بعض العلامات التجارية لصناعة مجوهرات تُرتدى في المعصم، كان لدى تاداو كاشيو، مؤسس كاسيو، رؤية مختلفة: تصميم ساعة تخدم الإنسان في واقعه، لا في مظاهره.
ساعة يستفيد منها الطالب، والعامل، والعالِم، والحالم.
كان يبحث عن ساعة قوية، عملية، في متناول الجميع، لا تتأثر بالسقوط، وتمنح حاملها أكثر من مجرد الوقت.
أرادها أن تكون رمزًا للثقة، ومحفزًا للاستمرار، ورفيقة لكل خطوة نحو الأمام.
من هنا وُلدت روح كاسيو…
ساعة ترافقك في لحظاتك الحاسمة: الامتحانات، المقابلات، المغامرات، والبدايات الجديدة.
كاسيو لم تعتمد على الذهب أو الألماس لتثبت قيمتها، بل اعتمدت على الصدق، المعنى، والجودة.
ولهذا أصبحت خالدة… لأن ما يُصنع بإخلاص، يبقى.
كل ساعة كاسيو تقول: "أنا مستعد لأي شيء."
فالساعة الجيدة لا تعيقك… بل تدفعك للأمام.
"الوقت ثمين… ويستحق ساعة تحترمه."
– مستوحى من إرث تاداو كاشيو



google-playkhamsatmostaqltradent