استنكر أبناء مخيم البص بشدة الحملة المشبوهة التي تستهدف سعادة سفير دولة فلسطين في لبنان، أشرف دبور، مؤكدين أن هذه المحاولات المغرضة لن تنال من مكانته ودوره الوطني.
وشدد أبناء المخيم على وقوفهم صفًا واحدًا خلف السفير دبور، الذي يمثل نموذجًا للدبلوماسية الحكيمة والإنسانية الرفيعة في خدمة القضية الفلسطينية واللاجئين في لبنان.
وأكد ابناء مخيم البص أن السفير أشرف دبور، كان على الدوام، في مقدمة صفوف المدافعين عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين، حاملاً لواء القضية في المحافل السياسية والدبلوماسية، وساعيًا بكل إخلاص إلى تأمين حياة كريمة لشعبه وسط التحديات والضغوط الهائلة.
وإذ يعبر أبناء مخيم البص عن تقديرهم العميق لدوره الوطني، فإنهم يؤكدون رفضهم لأي محاولات تستهدف النيل من شخصه أو تشويه مسيرته النضالية، داعين الجميع إلى التكاتف والتوحد في وجه هذه الهجمات التي لا تخدم إلا أعداء القضية الفلسطينية.
المجد لفلسطين، والوفاء لكل من يعمل بإخلاص من أجلها.
_أبناء مخيم البص_