إعلان منتصف المقال
....................روايات و مجموعة قصصية.....من الاعمال المتعددة وصلت 30 رواية للكاتب *عبد الباقي يوسف*.......
و هديته الجميلة *لسعادة السفير نظمي حزوري*,,القنصل العام لدولة فلسطين في اقليم كردستان-العراق..
..............بين عناوين الروايات المبهرة بمعانيها و جميل مضمونها..جمعهما الحديث ...عبد الباقي يوسف,, الأتي من الحسكة في سوريا و احب هولير(اربيل) و مجد حبه بسطور كلمات قلبه................و من الحسكة مذكرا سعادة السفير نظمي حزوري ضيفه الغالي الكاتب عبد الباقي يوسف...برجال الحسكة مناضلين في صفوف الثورة الفلسطينية و منهم سقط الشهداء الابرار على امتداد فصائل الثورة الفلسطينية و بمواقع النضال من اجل فلسطين..
.................و قائلا له عن اسم كتابه روهات...انه جميل ممكن ان يكون اسما لفتاة.....فاجاب الكاتب عبد الباقي و بكبير الابتسامة..ان ابنتي اسمها روهات....و عن معنى الاسم....((بزوغ الفجر)).و بين كتاب و روايات السيد الكاتب عبد الباقي يوسف... شق الحديث الى الادب الفلسطيني و سيرة و دور الكتاب و الشعراء الفلسطينين..مع ذكر قائمة من الاسماء لقامات ثقافية و ادبية كان قد تابع عظمتها الكاتب عبد الباقي يوسف...و كما اعتبر سعادة السفير نظمي حزوري...لقد انعم الله على فلسطين و شعبها بالادباء و الشعراء و الكتاب و المثقفين تطول قائمة الاسماء....يطلون اقمارا و تعلو قاماتهم ..بين محمود درويش و عبد الرحيم محمود و معين بسيسو و غسان كنفاني واحمد دحبور و هارون هاشم رشيد(ابو ألمأمون) راشد حسين و فدوى طوقان و ابراهيم طوقان و يوسف الخطيب و حسيب القاضي و فتى الثورة (هشام المزين) و صلاح الحسيني (ابو الصادق) و جبرا ابراهيم جبرا..الى اميل حبيبي وإميل توما...ادوارد سعيد...ناجي العلي ..اسماعيل شموط,,.نوح ابراهيم ..ابو عرب,,,والاخرين بقائمة المجد حملوا فلسطين حبا و حروف كلماتهم متاريس صمود و ارادة مواجهة للاحتلال الاسرائيلي و محاولات التغيب و طمس الهوية الفلسطينية..فكانوا و استمروا حضورا حراس الحلم و الارض و هوية الوطن و الزيتون...
.............................هو الجميل في اللقاء و مقدرا سعادة السفير نظمي حزوري,,للكاتب السوري عبد الباقي يوسف لما تشكل فلسطين قضية وعيه و مناصرا لها و لشعبها و النضال من اجلها...مسترسلا لمواقف هامة للقائد الخالد ابو عمار و تقديره الكبير لحكمة و شجاعة الرئيس محمود عباس (ابو مازن)و من بين احلامه و امانيه زيارة فلسطين..
..........................شكرا صاحب ال 30 قمرا ,,كتبه و رواياته الرائع عبد الباقي يوسف.