ضمن نشاطات مشروع ال (G. A)، قامت جمعية الحق باللعب بالتنسيق مع اللجنة الرياضية في مدرسة جبل طابور بدوري لكرة القدم للمرحلتين الإبتدائية والمتوسطة وذلك على مدار شهرين، حيث اختتمت فعاليات هذا النشاط بمهرجان رياضي كبير، بحضور العميد عزام ضناوي رئيس الإتحاد الفرعي الشمالي، والمدرب الدولي رامي الحسن، ومدير المدرسة ربيع عباس، وسارة الجيزي مسؤولة مشروع صحة في جمعية right to play في الشمال وبيروت، وممثلي الأندية الرياضية، وحشد من المعلمين وجمهور كبير من فعاليات وطلاب المخيم، وذلك يوم الأحد الموافق ٢-٦-٢٠١٩ على أرض ملعب القدس في مخيم نهر البارد.
استُهل المهرجان بكلمة ترحيبية من ممثل اللجنة الرياضية في المدرسة الأستاذ محمد بسام خليل(Abo Arab)، ومن ثم بدأت المباريات النهائية للمرحلتين الإبتدائية والمتوسطة وسط تشجيع الجماهير وعلى وقع أنغام وتعليق المعلق الكبير محمد مرعي أبو الروس.
وفي نهاية المباريتين قدّم السيد فرحان عبده رئيس مجلس الأهل للمدرسة كلمة شكر فيها جمعية الحق في اللعب التي ساهمت وأشرفت على هذا النشاط الرياضي بالتعاون والتنسيق مع إدارة جبل طابور ومع الأستاذ المربي محمد خليل أبو عرب لتنشئة جيل رياضي يتمتع باللياقة البدنية وروح التعاون والمنافسة الشريفة.
ثم أثنى على إدارة المدرسة التي تبني جيلاً رياضياً ثقافياً اجتماعياً ووطنياً جيلاً بعيداً عن آفة المخدرات والمقاهي وأماكن التسلية.
وأضاف: "نحن نرفع شعارا من حقي أن ألعب، ونحن نقول من حقي أن ألعب في وطني.. من حقي أن أزرع أرضي..من حقي أن أسبح في بحري..من حقي أن أصلي في مسجدي..من حقي أن أعيد في وطني.. من حقي أن أكبر فوق قبة صخرتي".
وتابع: "هذا الجيل وهؤلاء الأشبال أمامنا سوف يدوسون بأقدامهم صفقة القرن، وكل الصفقات والمؤامرات التي تحاك ضد شعبنا..هذا الجيل الذي قاد اليوم معركة الدفاع عن الأقصى في وجه قطعان المستوطنين.. هذا هو جيل النصر والتحرير والعودة هذا جيل الشرف والكرامة".
ثم أثنى على إدارة المدرسة التي تبني جيلاً رياضياً ثقافياً اجتماعياً ووطنياً جيلاً بعيداً عن آفة المخدرات والمقاهي وأماكن التسلية.
وأضاف: "نحن نرفع شعارا من حقي أن ألعب، ونحن نقول من حقي أن ألعب في وطني.. من حقي أن أزرع أرضي..من حقي أن أسبح في بحري..من حقي أن أصلي في مسجدي..من حقي أن أعيد في وطني.. من حقي أن أكبر فوق قبة صخرتي".
وتابع: "هذا الجيل وهؤلاء الأشبال أمامنا سوف يدوسون بأقدامهم صفقة القرن، وكل الصفقات والمؤامرات التي تحاك ضد شعبنا..هذا الجيل الذي قاد اليوم معركة الدفاع عن الأقصى في وجه قطعان المستوطنين.. هذا هو جيل النصر والتحرير والعودة هذا جيل الشرف والكرامة".
ومن ثم كانت كلمة الطّلاب الرياضيين ألقاها الطالب المتألق مالك محمد حسن، حيث شكر فيها إدارة المدرسة ولجنتها الرياضية على اهتمامهم بالطلاب وتنشئتهم تنشئة وطنية واجتماعية وتربوية ورياضية وأخلاقية، كما شكر كل العاملين في جمعية الحق في اللعب على جهودهم الكبيرة في تنظيم الأنشطة الرياضية والترفيهية بمدارسنا ومخيّمنا.
ثم أشار إلى أهمية ودور الرياضة في بناء الإنسان والمجتمع، وفي نهاية كلمته عدّد أبرز الإنجازات التي حققتها المدرسة لهذا العام المثالي، حيث حصدت المدرسة المراكز الأولى في كرة القدم والطاولة والجري.
ثم أشار إلى أهمية ودور الرياضة في بناء الإنسان والمجتمع، وفي نهاية كلمته عدّد أبرز الإنجازات التي حققتها المدرسة لهذا العام المثالي، حيث حصدت المدرسة المراكز الأولى في كرة القدم والطاولة والجري.
وفِي نهاية المهرجان تم توزيع الجوائز والكؤوس على الفائزين، وكانت كالآتي:
*المرحلة الإبتدائية:*
الفائز بالمركز الأول: الصف السادس أ
الفائز بالمركز الثاني: الصف السادس و
الفائز بجائزة أفضل لاعب: خالد رؤوف غنيم
الفائز بجائزة الهداف: أحمد الفرج
الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى: بسام شادي يوسف
واستلم كأس البطولة: اللاعب خالد فتحي العلي
*المرحلة المتوسطة:*
الفائز بالمركز الأول: الصف الثامن و
الفائز بالمركز الثاني: الصف الثامن ج
الفائز بجائزة أفضل لاعب: محمود محمد
الفائز بجائزة الهداف: عبدالهادي راشد
الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى: يوسف عزيمة
وفِي الختام قدّم الاستاذ ربيع عباس ومحمد ابو عرب درع شكر وتقدير الى جمعية الحق في اللعب استلمته السيدة سارة الجيزي.
*المرحلة الإبتدائية:*
الفائز بالمركز الأول: الصف السادس أ
الفائز بالمركز الثاني: الصف السادس و
الفائز بجائزة أفضل لاعب: خالد رؤوف غنيم
الفائز بجائزة الهداف: أحمد الفرج
الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى: بسام شادي يوسف
واستلم كأس البطولة: اللاعب خالد فتحي العلي
*المرحلة المتوسطة:*
الفائز بالمركز الأول: الصف الثامن و
الفائز بالمركز الثاني: الصف الثامن ج
الفائز بجائزة أفضل لاعب: محمود محمد
الفائز بجائزة الهداف: عبدالهادي راشد
الفائز بجائزة أفضل حارس مرمى: يوسف عزيمة
وفِي الختام قدّم الاستاذ ربيع عباس ومحمد ابو عرب درع شكر وتقدير الى جمعية الحق في اللعب استلمته السيدة سارة الجيزي.