اقام اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني أشد اعتصاما طلابيا وجماهيريا في مخيم البرج الشمالي بمدينة صور، حضره مدراء المدارس و ممثلو القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية واللجنة الشعبية وحشد من معلمي برنامج الدعم الدراسي
بداية رحبت الرفيقة ريما خلف بالحضور ووجهت التحية للمعلمين والاهالي والطلاب،
*كلمة الطلاب* القتها الطالبة براء نصار مذكرة بالمبادئ العامة التي تدعم حقوق الطفل ومنها عدم التمييز ،وطالبت الانروا بتطبيق اتفاقية حقوق الطفل التي ينص احد بنودها على حق الاطفال بالتعليم وتقديم كافة الرعاية التعليمية لهم.
*كلمة اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني - اشد القتها الرفيقة زينب سرور* عضو قيادة أشد في البرج الشمالي قائلة في الوقت الذي يخوض فيه الزميلات والزملاء في برنامج الدعم الدراسي تحركهم المطلبي المشروع العادل ،دفاعا عن استمرارية عملهم المتواصل منذ سنوات عديدة قدموا فيه اقصى جهدهم وتعبهم بكل اخلاص وتفان من اجل توفير الدعم الدراسي لابنائنا الطلبة في مدارسهم.
فاننا في اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني -اشد ومن منطلق ثوابتنا في الدفاع عن اصحاب الحق ،وحماية الامان الوظيفي للعاملين ،وحرصا على مستقبل العاملين في هذا البرنامج ،ومصير طلابنا ،فاننا نقف معهم والى جانبهم حتى تحقيق مطالبهم .ونحذر الاونروا من وقف والغاء برنامج الدعم او تقليصه ،ونوضح ان قرارا كهذا سيعبث بمصير 250 موظفا يعملون في البرنامج ونحو 3000 طالب يستفيدون منه ،ونشدد معارضتنا تحويل عقود التثبيت الى عقد عمل يومي، محذره من المس بهذا البرنامج سيؤدي الى مزيداً من التسرب المدرسي والى ارتفاع نسبة البطالة بين الفلسطينيين ،كما طالبت الدول المانحة بالاستمرار في تمويل هذا البرنامج لاهميته البالغة في تعزيز مستوى التعليم داخل مجتمعنا الفلسطيني اللاجئ في لبنان.. داعية المعلمين والطلاب والاهل وكافة المرجعيات المعنية بدعم هذا التحرك العادل والمحق كما اكدت على تواصل التحركات المطلبية الداعمة لبرنامج الدعم الدراسي، داعية ادارة الانروا للحفاظ على هذا البرنامج وحماية العاملين فيه لما فيه مصلحة للجميع.
- *كلمة معلمي برنامج الدعم الدراسي القاها الاستاذ أشرف قاسم* مستعرضا انحازات مشروع الدعم الدراسي منذ العام 2008 بإعتباره من اقدم مشاريع الاونروا في لبنان، واستمراره حتى عامنا هذا دون توقف ،يدل على انه اصبح جزءا رئيسيا من برنامج التعليم في الاونروا ،فقد حل كثيراً من مشاكل الصعوبات التعليمية والمهارات الاساسية للطلاب المستهدفين من البرنامج الذين يتجاوز عددهم ال 3009 طالب وطالبة سنويا خاصة في ظل تزايد اعداد الطلاب داخل الصفوف التي وصلت الى خمسين،كما ساهم البرنامج في انخفاض نسب التسرب والرسوب المدرسي الى ادنى حد وصل اليه اقليم لبنان ، وينفذ البرنامج الانشطة الصيفية، وينسق مع الجمعيات والروضات والمجتمع المحلي .واكد على ان معلمي ومعلمات الدعم الدراسي جميعهم حاملي الشهادات الجامعية ،كما انهم دائمي التطور والنمو المهني من خلال التدريبات المستمرة على ايدي مختصين في مجالات صعوبات التعلم والاحتياجات الخاصة، البرنامج الوحيد في الاونروا في لبنان الذي يقدم الدعم لذوي الاحتياجات الخاصة وللطلاب المكفوفين والذين لديهم مشاكل في السمع بكل حرفية واتقان ووفر على هذه الفئة من الطلاب واهلهم الكثير من الجهد والتكلفة المالية .وقال ان كل لجان التقييم وكان اخرها التقييم الذي حصل عام 2018 حيث كانت النتائج 95،4 % وهي نتيجة ايجابية ومشجعة لصالح البرنامج ،داعيا الانروا الحفاظ على هذا البرنامج وحماية العامليين فيه لما من مصلحة الجميع وداعيا المعلمين والطلاب واهلنا وكافة المرجعيات دعم هذا التحرك العادل والمحق والاستمرار في تواصل التحركات المطلبية الداعمة لبرنامج الدعم الدراسي. وفي ختام كلمته قدم شكره لإتحاد الشباب على هذه الوقفة من اجل مصلحة شعبنا.
بداية رحبت الرفيقة ريما خلف بالحضور ووجهت التحية للمعلمين والاهالي والطلاب،
*كلمة الطلاب* القتها الطالبة براء نصار مذكرة بالمبادئ العامة التي تدعم حقوق الطفل ومنها عدم التمييز ،وطالبت الانروا بتطبيق اتفاقية حقوق الطفل التي ينص احد بنودها على حق الاطفال بالتعليم وتقديم كافة الرعاية التعليمية لهم.
*كلمة اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني - اشد القتها الرفيقة زينب سرور* عضو قيادة أشد في البرج الشمالي قائلة في الوقت الذي يخوض فيه الزميلات والزملاء في برنامج الدعم الدراسي تحركهم المطلبي المشروع العادل ،دفاعا عن استمرارية عملهم المتواصل منذ سنوات عديدة قدموا فيه اقصى جهدهم وتعبهم بكل اخلاص وتفان من اجل توفير الدعم الدراسي لابنائنا الطلبة في مدارسهم.
فاننا في اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني -اشد ومن منطلق ثوابتنا في الدفاع عن اصحاب الحق ،وحماية الامان الوظيفي للعاملين ،وحرصا على مستقبل العاملين في هذا البرنامج ،ومصير طلابنا ،فاننا نقف معهم والى جانبهم حتى تحقيق مطالبهم .ونحذر الاونروا من وقف والغاء برنامج الدعم او تقليصه ،ونوضح ان قرارا كهذا سيعبث بمصير 250 موظفا يعملون في البرنامج ونحو 3000 طالب يستفيدون منه ،ونشدد معارضتنا تحويل عقود التثبيت الى عقد عمل يومي، محذره من المس بهذا البرنامج سيؤدي الى مزيداً من التسرب المدرسي والى ارتفاع نسبة البطالة بين الفلسطينيين ،كما طالبت الدول المانحة بالاستمرار في تمويل هذا البرنامج لاهميته البالغة في تعزيز مستوى التعليم داخل مجتمعنا الفلسطيني اللاجئ في لبنان.. داعية المعلمين والطلاب والاهل وكافة المرجعيات المعنية بدعم هذا التحرك العادل والمحق كما اكدت على تواصل التحركات المطلبية الداعمة لبرنامج الدعم الدراسي، داعية ادارة الانروا للحفاظ على هذا البرنامج وحماية العاملين فيه لما فيه مصلحة للجميع.
- *كلمة معلمي برنامج الدعم الدراسي القاها الاستاذ أشرف قاسم* مستعرضا انحازات مشروع الدعم الدراسي منذ العام 2008 بإعتباره من اقدم مشاريع الاونروا في لبنان، واستمراره حتى عامنا هذا دون توقف ،يدل على انه اصبح جزءا رئيسيا من برنامج التعليم في الاونروا ،فقد حل كثيراً من مشاكل الصعوبات التعليمية والمهارات الاساسية للطلاب المستهدفين من البرنامج الذين يتجاوز عددهم ال 3009 طالب وطالبة سنويا خاصة في ظل تزايد اعداد الطلاب داخل الصفوف التي وصلت الى خمسين،كما ساهم البرنامج في انخفاض نسب التسرب والرسوب المدرسي الى ادنى حد وصل اليه اقليم لبنان ، وينفذ البرنامج الانشطة الصيفية، وينسق مع الجمعيات والروضات والمجتمع المحلي .واكد على ان معلمي ومعلمات الدعم الدراسي جميعهم حاملي الشهادات الجامعية ،كما انهم دائمي التطور والنمو المهني من خلال التدريبات المستمرة على ايدي مختصين في مجالات صعوبات التعلم والاحتياجات الخاصة، البرنامج الوحيد في الاونروا في لبنان الذي يقدم الدعم لذوي الاحتياجات الخاصة وللطلاب المكفوفين والذين لديهم مشاكل في السمع بكل حرفية واتقان ووفر على هذه الفئة من الطلاب واهلهم الكثير من الجهد والتكلفة المالية .وقال ان كل لجان التقييم وكان اخرها التقييم الذي حصل عام 2018 حيث كانت النتائج 95،4 % وهي نتيجة ايجابية ومشجعة لصالح البرنامج ،داعيا الانروا الحفاظ على هذا البرنامج وحماية العامليين فيه لما من مصلحة الجميع وداعيا المعلمين والطلاب واهلنا وكافة المرجعيات دعم هذا التحرك العادل والمحق والاستمرار في تواصل التحركات المطلبية الداعمة لبرنامج الدعم الدراسي. وفي ختام كلمته قدم شكره لإتحاد الشباب على هذه الوقفة من اجل مصلحة شعبنا.
24/5/2019