*استقبل أمين عام حركة الأمة؛ فضيلة الشيخ عبد الله جبري، وأعضاء الهيئة القياديّة في "الحركة"؛ الشيخ وليد العمري والشيخ محمود القادري، وفداً من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، برئاسة ممثلها في لبنان د. أحمد عبد الهادي، بحضور نائب المسؤول السياسي للحركة في لبنان الأخ جهاد طه، ومسؤول العلاقات الإعلامية الأخ عبد المجيد العوض*، حيث كان عرض لمجمل التطورات الإقليمية، *وتم التأكيد على أن تجديد انتخاب رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو دليل على يمينية وعنصرية المجتمع الصهيوني، الذي ينحو نحو مزيد من التطرف، مستفيداً من الدعم الأميركي، والتخاذل العربي*، واندفاع النظام الرسمي نحو التطبيع مع العدو.
*وبارك المجتمعون انتصار الأسرى البواسل في إضراب معركة الكرامة 2، مشيدين بالدور الجهادي الذي يخوضونه في مواجهة العدو الصهيوني*.
ورأى المجتمعون أن الواقع العربي، *بحكم ضعفه وتشتته وانقسامه الخطير، يهدد مستقبل الأمة بأوخم العواقب، لاسيما في ظل الاتجاه نحو "صفقة العصر*" التي تضحّي بفلسطين ومقدسات الأمة.
وأكد المجتمعون *ضرورة وحدة الصف الفلسطيني والفصائل لمواجهة التحديات الخطيرة التي يجري التحضير لها أميركياً وصهيويناً*، مشددين على أن التطورات تفترض *تمتين محور المقاومة في جهة واحدة، لمواجهة المؤامرة الكبرى* التي تتعرض لها الأمة.
*كما زار الوفد ضريح العلامة الراحل عبد الناصر جبري* (رحمه الله)، حيث قرأ سورة الفاتحة على روحه.
*وبارك المجتمعون انتصار الأسرى البواسل في إضراب معركة الكرامة 2، مشيدين بالدور الجهادي الذي يخوضونه في مواجهة العدو الصهيوني*.
ورأى المجتمعون أن الواقع العربي، *بحكم ضعفه وتشتته وانقسامه الخطير، يهدد مستقبل الأمة بأوخم العواقب، لاسيما في ظل الاتجاه نحو "صفقة العصر*" التي تضحّي بفلسطين ومقدسات الأمة.
وأكد المجتمعون *ضرورة وحدة الصف الفلسطيني والفصائل لمواجهة التحديات الخطيرة التي يجري التحضير لها أميركياً وصهيويناً*، مشددين على أن التطورات تفترض *تمتين محور المقاومة في جهة واحدة، لمواجهة المؤامرة الكبرى* التي تتعرض لها الأمة.
*كما زار الوفد ضريح العلامة الراحل عبد الناصر جبري* (رحمه الله)، حيث قرأ سورة الفاتحة على روحه.
إعلان منتصف المقال
