تحدث الرفيق علي فيصل عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤولها في لبنان فوجه التحية للاسرى الأبطال الذين يخوضون معركة الحرية والكرامة بأمعائهم الخاوية داخل المعتقلات والسجون الاسرائيلية واصرارهم على مواصلة تحركاتهم حتى استجابة الاحتلال لمطالبه، المحقة والعادلة انتزاع كامل حقوقهم المشروعة بالحرية والإفراج عنهم ، وجدد الدعوة الى جميع ابناء شعبنا وأحرار العالم بدعم هذا التحرك الذي يختصر معاناة شعب يعيش فوق أرضه في ظل احتلال استيطاني لا يعير اهتمام لأية معايير قانونية وإنسانية وحقوقية..
، فدعم قضية الاسرى والمعتقلين داخل السجون الاسرائيلية يجب ان تكون اولوية وطنية وعلى الجميع بذل كل الجهود واللجوء الى كل الوسائل القانونية والسياسية والمقاومة بمختلف اشكالها من اجل تحريرهم واطلاق سراحهم دون قيد او شرط
كما ادان الصمت العربي الرهيب وتجاهل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ممارسات عنصرية همجية على أيدي قوات الاحتلال وعصابات مستوطنية، وحذر من خطورة سياسة الادارة الامريكية الجديدة التي تتبنى سياسة اليمين المتطرف في كيان الاحتلال ومن توسيع دائرة التطبيع مع الاحتلال في ظل الترهل العربي وخصوصا بعد زيارة الرئيس الاميريكي الى المنطقة . ودعا كل القوى السياسية الفلسطينية الى انهاء الأنقسام العبثي والخروج من المصالح الفئوية
الضيقة واستعادة الوحدة الوطنية
وتعزيزها باستراتيجية سياسية نضالية جديدة تقوم على المقاومة الشعبية بكافة اشكالها من جهة وتدويل القضية الفلسطينية بما فيها ملف الاسرى واعتباره اولوية وطنية من جهة اخرى .
واكد في ذكرى النكبة يجدد شعبنا الفلسطيني في لبنان بتمسكه بحق العودة ودعمه لكل ما من شأنه تعزيز مسيرة الامن والاستقرار في لبنان، وتحصين الحالة الفلسطينية في لبنان عبر اقرار الحقوق الانسانية انطلاقا من حقيقة مؤكدة بأن المدخل لتحصين الحالة الفلسطينية والمخيمات في لبنان يجب ان يكون من البوابة الاقتصادية والاجتماعية وبما يعزز موقف جميع الفلسطينيين المتمسكين بحقهم في العودة وفق القرار 194
وبالختام جرت بعض المداخلات والنقاشات حول الوضع العربي والفلسطيني .
، فدعم قضية الاسرى والمعتقلين داخل السجون الاسرائيلية يجب ان تكون اولوية وطنية وعلى الجميع بذل كل الجهود واللجوء الى كل الوسائل القانونية والسياسية والمقاومة بمختلف اشكالها من اجل تحريرهم واطلاق سراحهم دون قيد او شرط
كما ادان الصمت العربي الرهيب وتجاهل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ممارسات عنصرية همجية على أيدي قوات الاحتلال وعصابات مستوطنية، وحذر من خطورة سياسة الادارة الامريكية الجديدة التي تتبنى سياسة اليمين المتطرف في كيان الاحتلال ومن توسيع دائرة التطبيع مع الاحتلال في ظل الترهل العربي وخصوصا بعد زيارة الرئيس الاميريكي الى المنطقة . ودعا كل القوى السياسية الفلسطينية الى انهاء الأنقسام العبثي والخروج من المصالح الفئوية
الضيقة واستعادة الوحدة الوطنية
وتعزيزها باستراتيجية سياسية نضالية جديدة تقوم على المقاومة الشعبية بكافة اشكالها من جهة وتدويل القضية الفلسطينية بما فيها ملف الاسرى واعتباره اولوية وطنية من جهة اخرى .
واكد في ذكرى النكبة يجدد شعبنا الفلسطيني في لبنان بتمسكه بحق العودة ودعمه لكل ما من شأنه تعزيز مسيرة الامن والاستقرار في لبنان، وتحصين الحالة الفلسطينية في لبنان عبر اقرار الحقوق الانسانية انطلاقا من حقيقة مؤكدة بأن المدخل لتحصين الحالة الفلسطينية والمخيمات في لبنان يجب ان يكون من البوابة الاقتصادية والاجتماعية وبما يعزز موقف جميع الفلسطينيين المتمسكين بحقهم في العودة وفق القرار 194
وبالختام جرت بعض المداخلات والنقاشات حول الوضع العربي والفلسطيني .
إعلان منتصف المقال