حسام زللي 8/12/2016
روضة الشهيد غسان كنفاني في مخيم الرشيدية مع ترميمها الجديد اصبحت اجمل ومع طاقمها التعليمي أصبحت أفضل.
وفي الأيام الاخيره كانت الروضة بحاجة الى ترميم فقامت مؤسسة التعاون +ctm
بترميم الروضة وتجهيزها ببعض الاجهزة الكترونية وملتزمات، و ملتزماتها وقد طرحناعلى مديرة الروضة المعلمة منى عبد الغني الاسئلة التالية:
- متى تأسست روضة غسان كنفاني الثقافية؟
تأسست مؤسسة غسان كنفاني الثقافية في 8/تموز/عام 1974م وتم افتتاح فرعها في مخيم الرشيدية/ روضة عام 1978م.
- لماذا سميت باسم روضة غسان كنفاني الثقافية؟
سميت بهذا الأسم لتحقيق بعض أحلام وطموحات الشهيد غسان كنفاني التي تجلّت في حبه للأطفال خاصة أطفال فلسطين المحرومين في لبنان وكان يرى فيهم ثوار المستقبل لذلك كتب مجموعته القصصيه لهم في آدب الأطفال والذي كان يسعى جاهداً في سبيل بناء "عالم لهم" "إذا غسان خاص بهم.
- كم عدد الطاقم التعليمي داخل الروضة؟
7 موظفين
- عدد الأطفال المنضمين والمتخرجين سنوياً؟
تستوعب روضتنا بين 50-60 طفل وطفلة
يتم تخريج بين 20-25 طفل كل سنة
وبرنامج نادي نهاري كل جمعة يضم الاولاد من عمر 7 سنوات 14 سنة حوالي 50 طفل وطفلة
إعلان منتصف المقال
_هل هناك متابعة من قبل الاهل لاطفالهم؟
نعم في متابعة دورية من قبل الأهل لأطفالهم.
وذلك لأشراك الأهل في العملية التربوية لدعم أطفالنا.
- ماهي طريقة التواصل بينكم وبين اهالي الاطفال؟
يتم التواصل عبر اللقاءات التربوية الدورية خلال السنة، وعبر اللجنة الأهل "وكذلك ورشة عمل مشتركة، واللقاءات تربوية " صحية – وتثقفية للأهل – ونشاطات مختلفة مع الزيارات المتبادلة بين الأهل والمؤسسة.
- ماهي الانشطة الغير تعليمية التي تقام للأطفال داخل الروضة؟
نحن نقوم على رعاية وتنمية الطفولة المبكرة وهي التعلم من خلال اللعب ومن خلال إتباع مبادئ النهج الشمولي والتكاملي وبإشراك الطفل في العملية التربوية.
- هل تقوم الروضة بالمشاركة في الانشطة الخارجية متل يوم الطفل وغير ذلك؟وكيف؟
نعم يتم التنسيق والمشاركة مع المؤسسات التربوية بشكل دائم من خلال وضع برنامج او خطة مشتركة للأنشطة التربوية في " الأعياد – والمناسبات الوطنية وغيرها". وكذلك مع اشراك المجتمع المحلي.
- في الاونة الاخيرة تم ترميم الروضة من جديد من قام بتمويل هذا العمل؟ولماذا؟
نعم تم ترميم المؤسسة للعام 20016/20017
بدعم من مؤسسة التعاون + CTM
من أجل توفير مكان أمن ومريح وتأمين بيئة نظيفة وصحية وجو مرح يلبي حاجات أطفالنا.
