٠٠٠كتب محمد درويش ٠٠٠
اختتم اللقاء السنوي لجمعية صندوق عاش مؤتمرها السنوي، حيث ألقى رئيس بلدية البرج الشمالي، الأستاذ حسين شعيتلي، كلمة أشاد فيها بأهمية العمل التطوعي والمبادرات التي تخدم وتساعد المحتاجين وتخفف من آلامهم. وشكر الهيئة الإدارية للجمعية التي تقدم كل ما تستطيع من أجل تطوير واستمرارية الفكرة.
وأكد على أهمية الروابط وتمتينها من موقع الإيمان العقائدي الذي يجمعنا ويوحدنا جميعاً، وأهمية التكاتف والتعاون المستمر.
كما ألقى كلمة صندوق جمعية عاش الأخ محمود جمعة أبو وسيم، مثنياً ومترحماً على روح المرحوم الأستاذ محمد خلف، الذي كان له الفضل الكبير في انطلاق فكرة صندوق عاش. وترحم أيضاً على روح المرحوم الأخ غازي كيلاني، الذي بذل جهداً كبيراً في مسيرة عمل الجمعية.
وشكر الأعضاء في الهيئة الإدارية الذين حافظوا على استمرارية المشروع، كما شكر مؤسسة بيت أطفال الصمود وجمعية الحولة لدعمهما للمشروع. ووجه جزيل الشكر للحضور، وخاصة علمائنا الأفاضل وبلدية البرج الشمالي.
كما وجه الشكر للخيرين، منهم من يتبرع ويرفض ذكر اسمه، ومنهم من لديه حرص على حفظ الحقوق بذكره. فهذه هي الفكرة المتجذرة فينا كشعب فلسطيني، توارثناها جيلاً بعد جيل، وأساسها النخوة والتكافل.
تم التداول والحوار البناء بعد عرض التقرير المالي الذي قدمه الاخ فرج جمال على الحضور، احتراماً للنزاهة والشفافية، وتم رفع التوصية برفع قيمة الاشتراك الشهري للمشتركين كي يحصل المستفيد على أعلى مبلغ من المساعدة. ونوه بأن بعض المشتركين رفضوا التقدم بطلب المساعدة، معتبرين أن مساهمتهم هي صدقة في سبيل هذا العمل الخيري.
وفي الختام، تم الترحم على شهداء أمتنا العربية والإسلامية من غزة الكرامة إلى لبنان الأبي، إلى اليمن السعيد، إلى إيران الإسلام.
كل المجد والحرية لقادتنا العظام، والشفاء العاجل لجراحنا، ولأسرانا البواسل.
وأكد على أهمية الروابط وتمتينها من موقع الإيمان العقائدي الذي يجمعنا ويوحدنا جميعاً، وأهمية التكاتف والتعاون المستمر.
كما ألقى كلمة صندوق جمعية عاش الأخ محمود جمعة أبو وسيم، مثنياً ومترحماً على روح المرحوم الأستاذ محمد خلف، الذي كان له الفضل الكبير في انطلاق فكرة صندوق عاش. وترحم أيضاً على روح المرحوم الأخ غازي كيلاني، الذي بذل جهداً كبيراً في مسيرة عمل الجمعية.
وشكر الأعضاء في الهيئة الإدارية الذين حافظوا على استمرارية المشروع، كما شكر مؤسسة بيت أطفال الصمود وجمعية الحولة لدعمهما للمشروع. ووجه جزيل الشكر للحضور، وخاصة علمائنا الأفاضل وبلدية البرج الشمالي.
كما وجه الشكر للخيرين، منهم من يتبرع ويرفض ذكر اسمه، ومنهم من لديه حرص على حفظ الحقوق بذكره. فهذه هي الفكرة المتجذرة فينا كشعب فلسطيني، توارثناها جيلاً بعد جيل، وأساسها النخوة والتكافل.
تم التداول والحوار البناء بعد عرض التقرير المالي الذي قدمه الاخ فرج جمال على الحضور، احتراماً للنزاهة والشفافية، وتم رفع التوصية برفع قيمة الاشتراك الشهري للمشتركين كي يحصل المستفيد على أعلى مبلغ من المساعدة. ونوه بأن بعض المشتركين رفضوا التقدم بطلب المساعدة، معتبرين أن مساهمتهم هي صدقة في سبيل هذا العمل الخيري.
وفي الختام، تم الترحم على شهداء أمتنا العربية والإسلامية من غزة الكرامة إلى لبنان الأبي، إلى اليمن السعيد، إلى إيران الإسلام.
كل المجد والحرية لقادتنا العظام، والشفاء العاجل لجراحنا، ولأسرانا البواسل.
