مخيم البص - جنوب لبنان 13-01-2025
تصوير محمد سليمان عبد الرازق - #موقع_البص
بمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة"*المرحومة بإذن الله الحاجة ريَّا خليل الفاعور ام عبد الله زوجة الحاج المرحوم بإذن الله خالد العبد الله ابو عبد الله والحاجة زينب حسين احمد ام ماجد * أقيم مجلس عزاء (ختمة) في قاعة الشيخ ابراهيم الصديق ابو منير - ميخم البص جنوب لبنان.
حيث غص المكان وفود المعزين يتقدمهم وممثلي القوى الفلسطينية والفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية ولفيف من العلماء والفعاليات وممثلي روابط العائلات الفلسطينية والمخاتير، وحشد من أهالي مخيمات صور والمخيمات الفلسطينية والتجمعات والقرى اللبنانية مدينة صور وضواحيها.
البداية بتلاوة عطرة من القرآن الكريم من الاخ عصام مرعي.
وبعدها كلمة فضيلة الشيخ حسن دياب ألقي موعظة دينية عن الموت والحياة والعمل الصالح، والعمل للآخر وليس للدنيا لأن الدنيا زائلة كما داعي الى الاقتداء برسول الله محمد صل الله عليه وسلم.
وكلمة طيبة من فضيلة الشيخ دياب المهداوي
آل العبد الله وآل احمد وأقربائهم وأنسبائهم يشكرون كل من واساهم في مصابهم الأليم في بيان:
نشكر كل من قدم لنا واجب العزاء بصادق الشعور من خلال الاتصال عبر وسائل الاتصال والتواصل. نسأل الله أن يجازيهم عنا خير الجزاء وأن لا يريهم أي مكروه في ذويهم.
كان جللا والألم كبيرا ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم الجميل وشعوركم النبيل لطيب ذكراه خفف عنا و عن جميع أقاربه الشيء الكثير وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على طيب أصلكم وصادق شعوركم نسأل الله أن يبعد عنكم كل مكروه و أن يجازيكم عنا وعنه خير الجزاء وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا كما نسأل الله عز وجل أن يتغمد فقيدنا بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويجعل قبره روضة من رياض الجنة إنه على كل شيء قدير لقد عجزت أن أعبر عما تستحقونه من الثناء والإجلال والتقدير والعرفان ولكن لا أملك إلا أن أستبيحكم العذر في التقصير وأقول للجميع شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون.
#أعظم_الله_أجرنا_وأجركم
#موقع_البص
#محمد_عبد_الرازق
#مخيم_البص
*موقع البص يتقدم من ذوي الفقيدتين الغالي بأحر التعازي القلبية سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدتين بواسع رحمتهم وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.*
إن قلوبنا لتحزن و إن عيوننا لتدمع وإنا على فراقهم لمحزنون
اللهم أغفر لهم و ارحمهم و عافهم واعفو عنهم واكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم أبدلهم دارا خيرا من دارهم و أهلا خيرا من أهلهم
اللهم ادخلهم الجنة اللهم أدخلهم الجنة و أعوذ من عذاب القبر و عذاب النار
اللهم أغفر لحينا و ميتنا و شاهدنا وغائبنا وصغيرنا وكبيرنا وذكرنا وأنثانا
اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام
اللهم من توفيته منا فتوفه على الإيمان..