recent
أخبار الساخنة

الحاج محمد بقاعي رسالة الاعلام الفلسطيني لأقدس قضية بقلم الاعلامي الشاعر محمد درويش *

الصفحة الرئيسية

الحاج محمد بقاعي "ابو عادل " المسؤول الاعلامي لحركة فتح في منطقة صور  بجنوب لبنان يقرن القول بالعمل...
 ويعتبر ان الاعلام رسالة ...قرين العمل الاجتماعي والخدماتي والشعبي في كل مجال حياتي يحول الكلمة الى فعل يتقدم المسيرات الوطنية الفلسطينية  ويهتف  تحيا فلسطين نموت وتحيا فلسطين 
انه يتقدم عمل اللجان الشعبية ويبادر الى طرح هموم الناس ومشكلاتها يرفع الصوت من اجل شعبه  بحجم مسؤولياته وقدراته الذاتية والموضوعية بكل تواضع وانسانية .
.وفي الكورونا يرافق بقاعي  بالقلم والصورة فعل الاضاءة على المرض وتوفير العلاج والوقاية منه ،  ويعلن انه الى جانب ناسه وشعبه في كافة مخيمات لبنان من شماله الى بقاعه الى جنوبه
 وفي العاصمة بيروت هو الى جانب اي اعلامي يؤيد القضيةالفلسطينية لهذا نراه يكرم  الاعلامي طوني خليفة في يوم من الايام وقبلها والقيادة الحركية في منطقة صور كرم الاعلاميين في المنطقة ، وهو ما زال على مسافة واحدة من الجميع لكن الجميع يجمعون على قدرته وحركته الديناميكية  الواسعة وسهره وكده  واجتهاده على الاعلام ورسالته في دعم اقدس قضية في الوجود وأعدلها :  انها فلسطين التي سقاها الشهداء من دمهم والاعلام  أعطاها حبر الحقائق ولبقاعي فيه صولات وجولات  على المنابر وفي وسائل الاعلام على اختلافها محليا" وعربيا" ودوليا" وآخرها مواقفه الفلسطينية  الطليعية  في وكالة يونايتدبرس انترناشونال  يو بي آي عميدة الوكالات الدولية  الأجنبية ..
ان مناسبة هذا الكلام : هو ان  المسؤول الاعلامي الفلسطيني الراقي الحاج محمد بقاعي أبو عادل رحم الله والده ،  بما انه من حركة فتح وفيها ومعها وهو من جنودها  وبما انها الحركة العملاقة الحركة الام في منظمة التحرير الفلسطينية حركة القرار الوطني الفلسطيني  المستقل والعطاء بلا حدود ، حركة فتح التي وقفت مع الناس في الحرب الاقتصادية على  لبنان وفي جائحة كورونا وفي المصاعب والملمات وفي مواجهة شاملة ونوعية  للمؤامرات التي استهدفت الشعب الفلسطيني على عدة صعد باتت معروفة أمنيا" ومعيشيا" وحرية وانتماء ..

ماأحوجنا اليوم ان نعطي لكل ذي حق حقه : أوليس  ان الحقيقة كل الحقيقة للجماهير كما يقال ... وعلينا ان نقولها بصوت مرتفع ليسمعها القاصي والداني ...
يحضرني هنا ما قاله لنا  الرئيس الشهيد ياسر عرفات  في آذارمن  العام 1978في مخيم الرشيدية ذات يوم كان  وكان  يحيط به الشهداء  القادة الكبار  ابو جهاد وعزمي وكايد وثلة من الفتحاويين  ، قال حينها لكاتب هذه الكلمات وكنت مراسلا" لصحيفة السفير اللبنانية  ومجلة فلسطين الثورة الناطقة بلسان فتح  :  ان الاعلام رسالة كما ان البندقية والرصاصة  تحملان  رسالة ، 
 هكذا هو الاعلام  اليوم وامس وغدا " رسالة  ، وان  رسالتنا اليوم لشعبنا الفلسطيني في ظل الكورونا ومستتبعاتها  ان لا خوف علينا طالما نحن مع بعضنا البعض في وحدة وطنية شاملة كاملة واعية  لمواجهة كل الاعداء بسلاح الايمان والمقاومة والاعلام  بكل اشكاله فالكل يعرف ان مقاومة القلم والاعلام هي واحدة من انواعها  وفصائلها  فلنستخدمها في مكانها وزمانها ، 
... وانها لثورة حتى النصر ...
الاعلامي الشاعر محمد درويش 
جنوب لبنان
*اعلامي  مؤلف وناشر عربي ودولي 
 *عضو الحركة الثقافية
 و* منبر الامام  موسى الصدر
 في لبنان

google-playkhamsatmostaqltradent