محمد حسون
زارت القوة المشتركة الفلسطينية في مخيم عين الحلوة برئاسة العقيد بسام السعد يرافقه عدد من الضباط مركز التنمية الإنسانية "ألوان" وكان باستقبالهم مديرة المركز السيدة سهيلة سويد والمشرف العام طاهر وحش "أبو حازم"، في إطار التعاون والتنسيق في برنامج الأحداث المخالفين للقانون في منطقة صيدا ومخيماتها.
أثنت إدارة ألوان على دور القوة المشتركة الفلسطينية في المخيم، ثم كان هناك شرح مفصَّل عن برنامج الأحداث والفئات المستهدفة منه، ضمن آلية عمل تنقسم إلى ٣ مستويات، متابعة قانونية واجتماعية وتوجيه مهني من قبل أخصائيين في هذا المجال، إضافة لفتح مجال التعاون والتنسيق مع اللجان الشعبية ومؤسسات المجتمع المحلي والجمعيات ولجان القواطع والاحياء والروابط والعائلات، بهدف الحماية والمتابعة لهؤلاء الاشخاص والتخفيف من التكاليف المالية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة، وللتقليل قدر المستطاع من المخالفات والآفات الاجتماعية، التي يتعرض لها الأطفال والشباب في المجتمع الفلسطيني داخل المخيمات أو التجمعات واعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع.
وأثنى العقيد السعد على دور مركز ألوان المميز في المخيم، ورحب بفكرة برنامج ومشروع حماية الأحداث التي تعتبر خطوة جديدة وجريئة من نوعها، واستعرض عمل القوة المشتركة في حفظ الأمن ومتابعتها وإنجازاتها خصوصا في الامن الإجتماعي ملف " المخدرات" الذي بات من أولى أولوياتنا التخلص منه من خلال تكاتف الجهود والإلتفات إلى مصلحة شعبنا بعيداً عن التجاذبات.
وأبدى السعد استعداده وتعاونه بكافة المستويات وتقديم كل الامكانيات المتاحة، إذ أن هذا المشروع يساعد بالنهوض بمجتمعنا الفلسطيني نحو الأفضل جنبا إلى جنب.
وتوجهت إدارة مركز التنمية الإنسانية ألوان بالشكر والتقدير لجهود القوة المشتركة الفلسطينية بضباطها وعناصرها على تبادل التعاون والتنسيق والثقة الرامية لخدمة المجتمع الفلسطيني في المخيم.
أثنت إدارة ألوان على دور القوة المشتركة الفلسطينية في المخيم، ثم كان هناك شرح مفصَّل عن برنامج الأحداث والفئات المستهدفة منه، ضمن آلية عمل تنقسم إلى ٣ مستويات، متابعة قانونية واجتماعية وتوجيه مهني من قبل أخصائيين في هذا المجال، إضافة لفتح مجال التعاون والتنسيق مع اللجان الشعبية ومؤسسات المجتمع المحلي والجمعيات ولجان القواطع والاحياء والروابط والعائلات، بهدف الحماية والمتابعة لهؤلاء الاشخاص والتخفيف من التكاليف المالية في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة، وللتقليل قدر المستطاع من المخالفات والآفات الاجتماعية، التي يتعرض لها الأطفال والشباب في المجتمع الفلسطيني داخل المخيمات أو التجمعات واعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع.
وأثنى العقيد السعد على دور مركز ألوان المميز في المخيم، ورحب بفكرة برنامج ومشروع حماية الأحداث التي تعتبر خطوة جديدة وجريئة من نوعها، واستعرض عمل القوة المشتركة في حفظ الأمن ومتابعتها وإنجازاتها خصوصا في الامن الإجتماعي ملف " المخدرات" الذي بات من أولى أولوياتنا التخلص منه من خلال تكاتف الجهود والإلتفات إلى مصلحة شعبنا بعيداً عن التجاذبات.
وأبدى السعد استعداده وتعاونه بكافة المستويات وتقديم كل الامكانيات المتاحة، إذ أن هذا المشروع يساعد بالنهوض بمجتمعنا الفلسطيني نحو الأفضل جنبا إلى جنب.
وتوجهت إدارة مركز التنمية الإنسانية ألوان بالشكر والتقدير لجهود القوة المشتركة الفلسطينية بضباطها وعناصرها على تبادل التعاون والتنسيق والثقة الرامية لخدمة المجتمع الفلسطيني في المخيم.
