recent
أخبار الساخنة

*إصابة فتاة بجروح في مخيم البص*


مخيم البص ٢٠-١٠-٢٠١٨

محمد عبد الرازق

مع إنطلاق مشروع ترميم منازل مخيم البص من قبل الاونروا، لا تزال بعض العائلات تعيش في بيوت تشبه بيوت الاشباح. وهي تنام وفوقها قنابل موقوته على شكل كتل اسمتنيه مر عليها الزمان ومر عليها مهندس الاونروا واللجان الشعبية والاهلية ولم يمر عليها الترميم.
ولكن ليس لديهم قرار يستطعون به منع موت اطفال تحت الركام كما حصل يوم امس مع الطفلة ابنة اسامة أيوب قاسم أية قاسم (7 سنوات) ونجاة اختها «ملاك» (عشرين يوم) الذي نجوا بأعجوبة من الموت بعدما إنهار جزء من سقف منزلهم في مخيم البص والتي أصيبت أصابه متوسط نقلت على أثرها الى المستشفى وقدم لها الاسعافات الأولية.
وهنا نقول كيف يتم الموافقة على اعادة اعمار المنازل في المخيم من وراء المكاتب او المهندس يقف على عتبه الباب ويقول يستحق او لا يستحق حسب الواسطة او المحسوبيات ونحن ايضاً من لا نقول ان المنازل الذي اقرت من عام 2015 لا تستحق اعادة الاعمار ولكن بها محسوبيات حسب الكشف وهناك منازل تستحق اكتر من التي بالكشف الحالي ولكن تبقى الواسطه سيدة الموقف.

((#تحيا_الواسطه))

نقول الحمد الله دائماً وأبداً ولكن نقول لمن يدعى انه مسؤول عن الناس في المخيمات كيف سوف تواجه الله وانت ترضى ناس على ظهر ناس وكيف تعطي الامر لإعادة اعمار منزل لا يستحق وهناك بيوت تسقط على رؤوس أولادها.





google-playkhamsatmostaqltradent