تواصل لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني منذ العام 2005 مساعيها لفتح مساحات للحوار حول العلاقات الثنائية الممتدة على مدى 70 عاماً من اللجوء.
وضمن توجهها هذا، تُصدر ملحقاً فصلياً بعنوان "جسور للحوار والعودة " تساهم فيه أقلام لبنانية وفلسطينية متنوعة التوجهات والآراء.
كيف ينظر اللبنانيون الى الفلسطينيين والفلسطينيون إلى اللبنانيين بعيداً عن الصور النمطية المسقطة؟ وهل استفدنا من تجاربنا للإنطلاق في حوار هادىء وعقلاني حول "الإشكاليات والأخطاء المشتركة" في علاقاتنا الثنائية لـ "إستعادة الثقة"، كما يقول عباس زكي، و"بناء علاقات لبنانية فلسطينية جديدة" مع "الحفاظ على الكيان والانسان"، كما يرى الرئيس أمين الجميل.
كيف نبني هذه العلاقات في ظل الأوضاع الاقليمية المتفجرة والتجاهل الدولي لسياسات وممارسات الاحتلال الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية المحتلة، والمحاولات الجدية لتصفية القضية الفلسطينية وتجريد الفلسطينيين من حقهم بالعودة الى دولتهم المستقلة، وتعمد إيقاع وكالة "الأونروا" في عجز مالي، له انعكاساته الخطيرة على الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، وعلى استقرار الدول المضيفة وفي طليعتها لبنان في لحظة ضعف عربية غير مسبوقة.
وهل سيبقى لبنان وحيداً أم سيعزز شراكته مع المجتمع الدولي والأمم المتحدة بما يخدم المصالح المشتركة والسلم العالمي؟ كما تأمل المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان بيرنيل كارديل.
يصدر العدد الاول للملحق في الأول من تشرين الأول 2018 بالعربية مع صحيفتي: "النهار" و"اللواء"، وبالإنكليزية مع صحيفة "دايلي ستار".
كيف ينظر اللبنانيون الى الفلسطينيين والفلسطينيون إلى اللبنانيين بعيداً عن الصور النمطية المسقطة؟ وهل استفدنا من تجاربنا للإنطلاق في حوار هادىء وعقلاني حول "الإشكاليات والأخطاء المشتركة" في علاقاتنا الثنائية لـ "إستعادة الثقة"، كما يقول عباس زكي، و"بناء علاقات لبنانية فلسطينية جديدة" مع "الحفاظ على الكيان والانسان"، كما يرى الرئيس أمين الجميل.
كيف نبني هذه العلاقات في ظل الأوضاع الاقليمية المتفجرة والتجاهل الدولي لسياسات وممارسات الاحتلال الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية المحتلة، والمحاولات الجدية لتصفية القضية الفلسطينية وتجريد الفلسطينيين من حقهم بالعودة الى دولتهم المستقلة، وتعمد إيقاع وكالة "الأونروا" في عجز مالي، له انعكاساته الخطيرة على الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، وعلى استقرار الدول المضيفة وفي طليعتها لبنان في لحظة ضعف عربية غير مسبوقة.
وهل سيبقى لبنان وحيداً أم سيعزز شراكته مع المجتمع الدولي والأمم المتحدة بما يخدم المصالح المشتركة والسلم العالمي؟ كما تأمل المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان بيرنيل كارديل.
يصدر العدد الاول للملحق في الأول من تشرين الأول 2018 بالعربية مع صحيفتي: "النهار" و"اللواء"، وبالإنكليزية مع صحيفة "دايلي ستار".